الموسوعة الحديثية


- قال رجُلٌ: يا رسولَ اللهِ أيؤاخِذُ اللهُ أحدَنا بما كان يعمَلُ في الجاهليَّةِ ؟ قال: ( مَن أحسَن في الإسلامِ لم يُؤاخَذْ بما عمِل في الجاهليَّةِ ومَن أساء في الإسلامِ أُخِذ بالأوَّلِ والآخِرِ )
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 396
التخريج : أخرجه البخاري (6921)، ومسلم (120) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الإسلام إحسان - غفران الله للذنوب والآثام إسلام - تبشير من دخل في الإسلام بالغفران والرحمة إيمان - هل يؤاخذ بأعمال الجاهلية رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (9/ 14)
6921- حدثنا خلاد بن يحيى، حدثنا سفيان، عن منصور والأعمش، عن أبي وائل، عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: ((قال رجل: يا رسول الله، أنؤاخذ بما عملنا في الجاهلية؟ قال: من أحسن في الإسلام لم يؤاخذ بما عمل في الجاهلية، ومن أساء في الإسلام أخذ بالأول والآخر)).

[صحيح مسلم] (1/ 111 )
189- (120) حدثنا عثمان بن أبي شيبة. حدثنا جرير، عن منصور، عن أبي وائل، عن عبد الله؛ قال قال أناس لرسول الله عليه وسلم: يا رسول الله! أنؤاخذ بما عملنا في الجاهلية؟ قال: ((أما من أحسن منكم في الإسلام فلا يؤاخذ بها. ومن أساء أخذ بعمله في الجاهلية والإسلام))