الموسوعة الحديثية


- أنَّهُ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ سُئِلَ ما الكبائرُ ؟ فقال الشركُ باللهِ والإياسُ من روحِ اللهِ والأمنُ من مكرِ اللهِ وهذا أكبرُ الكبائرِ
خلاصة حكم المحدث : قيل والأشبه أن يكون موقوفا
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الهيتمي المكي | المصدر : الزواجر عن اقتراف الكبائر الصفحة أو الرقم : 1/89
التخريج : أخرجه الطبراني في الأوسط كما في ((مجمع الزوائد)) للهيثمي (394)، والبزار كما ((كشف الأستار)) للهيثمي (106) باختلاف يسير، وابن أبي حاتم في ((التفسير)) (5201) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - ذم الشرك وما ورد فيه من العقوبة رقائق وزهد - أكبر الكبائر رقائق وزهد - الأمن من مكر الله رقائق وزهد - الكبائر رقائق وزهد - الموبقات

أصول الحديث:


كشف الأستار عن زوائد البزار (1/ 71)
: ‌106 - حدثنا عبد الله بن إسحاق العطار، ثنا الضحاك بن مخلد، ثنا شبيب بن بشر، عن عكرمة، عن ابن عباس، أن رجلا قال: يا رسول الله! ما الكبائر؟ قال: الشرك بالله، والإياس من روح الله، والقنوط من رحمة الله .

تفسير ابن أبي حاتم (ت 327)
(3/ 931) 5201- حدثنا أحمد بن عمرو بن أبي عاصم النبيل ، حدثنا أبي ، حدثنا أبي ، حدثنا شبيب بن بشر ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان متكئا فدخل عليه رجل فقال : ما الكبائر ؟ فقال : الشرك بالله والإياس من روح الله والأمن من مكر الله ، وهذا أكبر الكبائر.