الموسوعة الحديثية


- كان رجلٌ يختلِفُ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مع بُنيٍّ له ففقَده النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقالوا: مات يا رسولَ اللهِ فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لأبيه: ( أمَا يسُرُّك ألَا تأتيَ بابًا مِن أبوابِ الجنَّةِ إلَّا وجَدْتَه ينتظِرُك )
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : قرة | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 2947
التخريج : أخرجه النسائي (1870)، وأحمد (20365)، والطيالسي (1171) جميعهم باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - موت الأولاد وفضل احتسابهم رقائق وزهد - الصبر على البلاء إيمان - الوعد جنائز وموت - الصبر على الأمراض والآلام والمصائب
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان (7/ 209)
2947 - أخبرنا محمد بن الحسن بن قتيبة، حدثنا نوح بن حبيب، حدثنا وكيع، حدثنا شعبة، عن معاوية بن قرة، عن أبيه، قال: كان رجل يختلف إلى النبي صلى الله عليه وسلم مع بني له ففقده النبي صلى الله عليه وسلم، فقالوا: مات يا رسول الله، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأبيه: أما يسرك ألا تأتي بابا من أبواب الجنة إلا وجدته ينتظرك

سنن النسائي (4/ 22)
1870 - أخبرنا عمرو بن علي، قال: حدثنا يحيى، قال: حدثنا شعبة، قال: حدثنا أبو إياس وهو معاوية بن قرة، عن أبيه رضي الله عنه، أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم ومعه ابن له فقال له: أتحبه؟ فقال: أحبك الله كما أحبه، فمات، ففقده، فسأل عنه، فقال: ما يسرك أن لا تأتي بابا من أبواب الجنة إلا وجدته عنده يسعى يفتح لك؟

[مسند أحمد] (33/ 473)
20365 - حدثنا وكيع، حدثنا شعبة، عن معاوية بن قرة، عن أبيه، قال: إن رجلا كان يأتي النبي صلى الله عليه وسلم ومعه ابن له، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: أتحبه؟ فقال: يا رسول الله أحبك الله كما أحبه، ففقده النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: ما فعل ابن فلان؟ قالوا: يا رسول الله مات، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأبيه: أما تحب أن لا تأتي بابا من أبواب الجنة إلا وجدته ينتظرك؟ فقال رجل: يا رسول الله، أله خاصة أو لكلنا؟ قال: بل لكلكم ،

مسند أبي داود الطيالسي (2/ 401)
1171 - حدثنا أبو داود قال: حدثنا شعبة، عن معاوية بن قرة، عن أبيه، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يختلف إليه رجل من الأنصار معه ابن له فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم: يا فلان أتحبه؟ فقال نعم يا رسول الله، فأحبك الله كما أحبه ففقده النبي صلى الله عليه وسلم فسأل عنه فقالوا يا رسول الله، مات ابنه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أما يرضى أو ألا ترضى أن لا تأتي يوم القيامة بابا من أبواب الجنة إلا جاء يسعى حتى يفتحه لك؟ فقال رجل: يا رسول الله، أله وحده أم لكلنا؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بل لكلكم