الموسوعة الحديثية


- كُنتُ أخدُمُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأتَاهُ جِبريلُ بآيَةِ الصعيدِ، فأراني التيمم، فضَربتُ بيدي الأرضَ واحدة فمسحتُ بهِما وجهي، ثم ضَرَبتُ بهِما الأرضَ فمسحتُ بهِما يَديَّ إلى المِرْفَقَينِ
خلاصة حكم المحدث : فيه الربيع بن بدر وهو ضعيف. وعن أبي أمامة وإسناده ضعيف أيضا
الراوي : الأسلع بن شريك | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : التلخيص الحبير الصفحة أو الرقم : 1/239
التخريج : أخرجه الطبراني (1/299) (880)، وابن منده في ((معرفة الصحابة)) (1/204)، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (1094) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: تيمم - الصعيد والتراب المجزئ للتيمم تيمم - صفة التيمم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خدم رسول الله صلى الله عليه وسلم اعتصام بالسنة - تعليم النبي السنن لأصحابه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] - دار إحياء التراث (1/ 299)
880- حدثنا سهل بن موسى شيران الرامهرمزي ، حدثنا محمد بن مرزوق ، حدثنا العلاء بن الفضل بن أبي سوية المنقري ، حدثنا الهيثم بن رزيق المالكي ، من بني مالك بن كعب بن سعد ، عاش مئة وسبع عشرة سنة ، عن أبيه ، عن الأسلع بن شريك ، قال : كنت أرحل ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأصابتني جنابة في ليلة باردة ، وأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم الرحلة ، وكرهت أن أرحل ناقته ، وأنا جنب ، وخشيت أن أغتسل بالماء البارد فأموت ، أو أمرض ، فأمرت رجلا من الأنصار فرحلها ، ووضعت أحجارا ، فأسخنت بها ماء فاغتسلت ، ثم لحقت برسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه ، فقال : يا أسلع ، ما لي أرى رحلتك تغيرت ؟ فقلت : يا رسول الله ، لم أرحلها ، رحلها رجل من الأنصار ، قال : ولم ؟ فقلت : إني أصابتني جنابة فخشيت القر على نفسي ، فأمرته أن يرحلها ، ووضعت أحجارا فأسخنت ماء واغتسلت به ، فأنزل الله {يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى} إلى : {إن الله كان عفوا غفورا}

معرفة الصحابة لابن منده (ص204)
: أخبرنا حسان بن محمد، قال: حدثنا الحسن بن سفيان، قال: حدثنا محمد بن مرزوق، قال: حدثنا العلاء بن الفضل بن عبد الملك بن أبي سوية المنقري أبو الهذيل، قال: حدثنا الهيثم بن زريق المالكي المدلجي، من بني كعب بن مليكة بن سعد عاش مائة وسبع عشرة سنة، عن أبيه، عن الأسلع بن شريك، قال: كنت أرحل ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم فأصابتني جنابة في ليلة باردة، وأراد رسول الله الرحيل، فكرهت أن أرحل ناقته وأنا جنب، وخشيت أن أغتسل بالماء البارد فأموت أو أمرض، فأمرت رجلا من الأنصار فرحلها، ثم رضفت أحجارا، فأسخنت بها ماء فاغتسلت، ثم لحقت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه، فقال: يا أسلع، إني أرى رحلتكم مضطربة، قلت: يا رسول الله، لم أرحلها، ولي رحلها رجل من الأنصار، قال: ولم؟ قلت: أصابتني جنابة فخشيت على نفسي فأمرته أن يرحلها، ورضفت أحجارا فأسخنت بها ماء فاغتسلت به، فأنزل الله تعالى: {يأيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى} [النساء: 43] . .. الآية، حتى بلغ: {إن الله كان عفوا غفورا} [النساء: 43] .

معرفة الصحابة لأبي نعيم (1/ 357)
: ‌1094 - حدثنا أبو عمرو بن حمدان، ثنا الحسن بن سفيان، ثنا محمد بن مرزوق، ثنا العلاء بن الفضل بن عبد الملك بن سوية المنقري أبو هذيل، حدثنا الهيثم بن رزيق المالكي المدلجي، من بني كعب بن مالك بن سعد، عاش مائة سنة وسبع عشرة سنة، عن أبيه، عن الأسلع بن شريك، قال: كنت أرحل ناقة النبي صلى الله عليه وسلم فأصابتني جنابة في ليلة باردة، وأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم الرحلة فكرهت أن أرحل ناقته وأنا جنب ، وخشيت أن أغتسل بالماء البارد فأموت أو أمرض ، فأمرت رجلا من الأنصار فرحلها ثم رضفت أحجارا فأسخنت بها ماء، فاغتسلت ثم لحقت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه، فقال: يا أسلع ما أرى راحلتك مضطربة قلت: يا رسول الله لم أرحلها، رحلها رجل من الأنصار، قال: لم؟ قلت: إني أصابتني جنابة، فخشيت القر على نفسي فأمرته أن يرحلها، ورضفت أحجارا، فأسخنت بها ماء فاغتسلت به، فأنزل الله عز وجل {يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة} [سورة: النساء، آية رقم: 43] إلى قوله {عفوا غفورا} [سورة: النساء، آية رقم: 43] "