الموسوعة الحديثية


- رأيتُ ميزانًا دُلِّيَ من السماءِ فوُضِعْتُ في كفةٍ ووضعتْ أمَّتي في كفةٍ فرجحتُ بهم ووضعَ أبو بكرٍ في كفةٍ وجيءَ بأمَّتي فوضعتْ في كفةٍ فرجحَ بهم.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء للعراقي الصفحة أو الرقم : 5/83
التخريج : أخرجه أحمد (22232)، والخطيب البغددي في ((تاريخ بغداد)) (14/ 79) واللفظ لهما مطولا.
التصنيف الموضوعي: رؤيا - الميزان والدلو في المنام مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مسند أحمد (36/ 565 ط الرسالة)
: ‌22232- حدثنا الهذيل بن ميمون الكوفي الجعفي - كان يجلس في مسجد المدينة، يعني مدينة أبي جعفر، قال عبد الله: هذا شيخ قديم كوفي -، عن مطرح بن يزيد، عن عبيد الله بن زحر، عن علي بن يزيد، عن القاسم، عن أبي أمامة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " دخلت الجنة، فسمعت فيها خشفة بين يدي، فقلت: ما هذا؟ قال: بلال ". قال: " فمضيت فإذا أكثر أهل الجنة فقراء المهاجرين وذراري المسلمين، ولم أر فيها أحدا أقل من الأغنياء والنساء، قيل لي: أما الأغنياء، فهم هاهنا بالباب يحاسبون ويمحصون، وأما النساء، فألهاهن الأحمران: الذهب والحرير ". قال: " ثم خرجنا من أحد أبواب الجنة الثمانية، فلما كنت عند الباب، أتيت بكفة، فوضعت فيها، ووضعت أمتي ‌في ‌كفة، فرجحت بها، ثم أتي بأبي بكر، فوضع ‌في ‌كفة، وجيء بجميع أمتي، فوضعت ‌في ‌كفة، فرجح أبو بكر، ثم أتي بعمر، فوضع ‌في ‌كفة، وجيء بجميع أمتي، فوضعوا، فرجح عمر، وعرضت علي أمتي رجلا رجلا، فجعلوا يمرون، فاستبطأت عبد الرحمن بن عوف، ثم جاء بعد الإياس، فقلت: عبد الرحمن! فقال: بأبي وأمي يا رسول الله، والذي بعثك بالحق ما خلصت إليك حتى ظننت أني لا أنظر إليك أبدا إلا بعد المشيبات. قال:وما ذاك؟ قال: من كثرة مالي أحاسب وأمحص.

تاريخ بغداد (14/ 79 ط العلمية)
: أخبرنا الحسن بن علي التميمي، أخبرنا أحمد بن جعفر بن حمدان، حدثنا عبد الله ابن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، حدثنا الهذيل بن ميمون الكوفي الجعفي- كان يجلس في مسجد المدينة يعني مدينة أبي جعفر- قال عبد الله: هذا شيخ قديم يروي عن مطرح بن يزيد عن عبيد الله بن زحر عن علي بن زيد عن القاسم عن أبي أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: دخلت الجنة فسمعت فيها خشفة بين يدي، فقلت: ما هذا؟ قال: بلال، فمضيت فإذا أكثر أهل الجنة فقراء المهاجرين وذراري المسلمين، ولم أر فيها أحدا أقل من الأغنياء والنساء، قيل لي أما الأغنياء فهم هاهنا بالباب يحاسبون ويمحصون، وأما النساء فألهاهم الأحمران الذهب والحرير. قال: ثم خرجنا من أحد أبواب الجنة فلما كنت عند الباب أتيت بكفة فوضعت فيها ووضعت أمتي ‌في ‌كفة فرجحت بها، ثم أتى بأبي بكر فوضع ‌في ‌كفة وجيء بجميع أمتي فوضعوا فرجح أبو بكر، ثم أتى بعمر فوضع ‌في ‌كفة وجيء بجميع أمتي فوضعوا، فرجح عمر، وعرضت على أمتي رجلا رجلا فجعلوا يمرون فاستبطأت عبد الرحمن بن عوف، ثم جاء بعد الإياس فقلت: عبد الرحمن؟ فقال: بأبي وأمي يا رسول الله والذي بعثك بالحق ما خلصت إليك حتى ظننت أني لا أنظر إليك أبدا، إلا بعد المشيبات. قال: وما ذاك؟ قال: من كثرة مالي، أحاسب فأمحص.