الموسوعة الحديثية


- الخيلُ معقودٌ في نواصيها الخيرُ إلى يومِ القيامةِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : سلمة بن نفيل السكوني | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : إتحاف المهرة الصفحة أو الرقم : 5/619
التخريج : أخرجه النسائي ((3561 )، وأحمد (17006 )، وابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (2460 )
التصنيف الموضوعي: خيل - الخير معقود في نواصي الخيل إلى يوم القيامة خيل - بركة الخيل جهاد - ارتباط الخيل في سبيل الله خيل - فضل الخيل رقائق وزهد - ما فيه البركة

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (6/ 214)
3561- أخبرنا أحمد بن عبد الواحد قال: حدثنا مروان وهو ابن محمد قال: حدثنا خالد بن يزيد بن صالح بن صبيح المري قال: حدثنا إبراهيم بن أبي عبلة، عن الوليد بن عبد الرحمن الجرشي، عن جبير بن نفير، عن سلمة بن نفيل الكندي قال: ((كنت جالسا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رجل: يا رسول الله، أذال الناس الخيل ووضعوا السلاح، وقالوا: لا جهاد، قد وضعت الحرب أوزارها، فأقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم بوجهه وقال: كذبوا، الآن الآن جاء القتال، ولا يزال من أمتي أمة يقاتلون على الحق، ويزيغ الله لهم قلوب أقوام، ويرزقهم منهم حتى تقوم الساعة، وحتى يأتي وعد الله، والخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة، وهو يوحى إلي أني مقبوض غير ملبث، وأنتم تتبعوني أفنادا، يضرب بعضكم رقاب بعض، وعقر دار المؤمنين الشام))

[مسند أحمد - قرطبة] (4/ 104)
17006- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا الحكم بن نافع قال ثنا إسماعيل بن عياش عن إبراهيم بن سليمان عن الوليد بن عبد الرحمن الجرشي عن جبير بن نفير ان سلمة بن نفيل أخبرهم انه أتى النبي صلى الله عليه و سلم فقال: اني سئمت الخيل وألقيت السلاح ووضعت الحرب أوزارها قلت لا قتال فقال له النبي صلى الله عليه و سلم الآن جاء القتال لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الناس يرفع الله قلوب أقوام فيقاتلونهم ويرزقهم الله منهم حتى يأتي أمر الله عز و جل وهم على ذلك الا ان عقر دار المؤمنين الشام والخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة حديث يزيد بن الأخنس عن النبي صلى الله عليه و سلم

الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم (4/ 411)
2460- حدثنا الحوطي، ثنا إسماعيل بن عياش، نا إبراهيم بن سليمان، عن الوليد بن عبد الرحمن الجرشي، عن جبير بن نفير، عن سلمة بن نفيل، رضي الله عنه أنه أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى كادتا ركبتاه تمسان فخذه قال: فقلت: يا رسول الله سيبت الخيل وألقي السلاح وقالوا وضعت الحرب أوزارها وقالوا لا قتال. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((كذبوا الآن جاء القتال لا تزال أمتي أمة ظاهرة على الناس يزيغ الله عز وجل لهم قلوب أقوام ويرزقهم منهم حتى يأتي أمر الله عز وجل وهم على ذلك)) ثم قال: ((إني لأجد نفس ربي عز وجل من ها هنا)) وهو مولى ظهره إلى اليمن , وقال: ((إنه يوحى إلي أني مكفوت ثم ستخلفوني أفنادا، وعقر دار المؤمنين الشام، والخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة))