الموسوعة الحديثية


- ضرَبَ مثلَ الرزقِ كَمَثَلِ حائِطٍ له بابٌ فمَا حولَ البابِ سهولَةً وما حول الحائِطِ وَعْرٌ وَوَعْثٌ فمَنْ أَتَاهُ مِنْ قِبَلِ بابِهِ أصابَهُ كلَّهُ وسلِمَ ومَنْ أَتَاهُ من قِبَلِ حائِطِه وَقَعَ فِي الوعْرَةِ والوَعْثِ حتى إِذَا انْتَهَى إِلَيْهِ لم يكن لَهُ إلَّا الرِّزْقُ الذي يسَّرَهُ اللهُ عزَّ وجلَّ لَهُ
خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح إلا أن إبراهيم النخعي وسليمان بن قيس لم يسمعا من ابن مسعود
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 4-73
التخريج : أخرجه الطبراني كما في ((مجمع البحرين)) (1939)، واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: تجارة - إذا قسم للرجل رزق من وجه فليلزمه تجارة - الإجمال في طلب الرزق آداب عامة - ضرب الأمثال
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مجمع البحرين في زوائد المعجمين الأوسط والصغير للطبراني] (3/ 349)
: [[1939]] حدثنا أحمد، ثنا يحيى بن حبيب بن عربي، ثنا معتمر بن سليمان، عن أبيه، قال: حدث إبراهيم النخعي و سليمان بن قيس، عن عبد الله بن مسعود: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ضرب مثل الرزق كمثل حائط، له باب فما حول الباب سهوله، وما حول الحائط وعر، ووعث، فمن أتاه من قبل بابه أصابه كله، وسلم، ومن أتاه من قبل حائطه، وقع في الوعورة والوعث، حتى إذا انتهى إليه لم يكثر له إلا الرزق، الذي يسره الله عز وجل. لم يروه عن سليمان إلا ابنه، تفرد به يحيى.