الموسوعة الحديثية


- ما طلعَتِ الشَّمسُ ولا غربَت على يومٍ خَيرٍ من يومِ الجمعةِ، هدانا اللَّهُ لَهُ، وضلَّ النَّاسُ عنهُ، والنَّاسُ لَنا فيهِ تبعٌ، فَهوَ لَنا، واليَهودُ يومُ السَّبتِ، والنَّصارى يومُ الأحدِ، إنَّ فيهِ لساعةً لا يوافقُها مُؤمنٌ يصلِّي يسألُ اللَّهَ شيئًا إلَّا أعطاهُ. فذَكَرَ الحديثَ
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن خزيمة | المصدر : صحيح ابن خزيمة الصفحة أو الرقم : 3/ 210
التخريج : أخرجه مسلم (856)، والنسائي (1368)، وأحمد (10643) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: جمعة - الساعة التي في الجمعة جمعة - فضل الجمعة صلاة - فضل الصلوات والمحافظة عليها آداب عامة - فضل بعض الأيام والليالي والشهور إيمان - أهل الكتاب وما يتعلق بهم
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن خزيمة (3/ 114)
1726 - نا عيسى بن إبراهيم الغافقي، ثنا ابن وهب، عن ابن أبي ذئب، عن سعيد المقبري، عن أبيه، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ح، وحدثنا محمد بن رافع , ثنا محمد بن إسماعيل بن أبي فديك , أخبرنا ابن أبي ذئب , عن المقبري , عن أبيه , عن أبي هريرة ? أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ما طلعت الشمس ولا غربت على يوم خير من يوم الجمعة , هدانا الله له , وضل الناس عنه , والناس لنا فيه تبع , فهو لنا , واليهود يوم السبت , والنصارى يوم الأحد , إن فيه لساعة لا يوافقها مؤمن يصلي يسأل الله شيئا إلا أعطاه . فذكر الحديث

صحيح مسلم (2/ 586)
22 - (856) وحدثنا أبو كريب، وواصل بن عبد الأعلى، قالا: حدثنا ابن فضيل، عن أبي مالك الأشجعي، عن أبي حازم، عن أبي هريرة، وعن ربعي بن حراش، عن حذيفة، قالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أضل الله عن الجمعة من كان قبلنا، فكان لليهود يوم السبت، وكان للنصارى يوم الأحد، فجاء الله بنا فهدانا الله ليوم الجمعة، فجعل الجمعة، والسبت، والأحد، وكذلك هم تبع لنا يوم القيامة، نحن الآخرون من أهل الدنيا، والأولون يوم القيامة، المقضي لهم قبل الخلائق وفي رواية واصل المقضي بينهم.

سنن النسائي (3/ 87)
1368 - أخبرنا واصل بن عبد الأعلى، قال: حدثنا ابن فضيل، عن أبي مالك الأشجعي، عن أبي حازم، عن أبي هريرة، وعن ربعي بن حراش، عن حذيفة، قالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أضل الله عز وجل عن الجمعة من كان قبلنا، فكان لليهود يوم السبت، وكان للنصارى يوم الأحد، فجاء الله عز وجل بنا فهدانا ليوم الجمعة، فجعل الجمعة والسبت والأحد، وكذلك هم لنا تبع يوم القيامة، ونحن الآخرون من أهل الدنيا، والأولون يوم القيامة المقضي لهم قبل الخلائق

مسند أحمد (16/ 377)
10643 - حدثنا روح، حدثنا سعيد، وعبد الوهاب، عن سعيد، عن قتادة، عن عبد الرحمن بن آدم، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الله عز وجل كتب الجمعة على من كان قبلنا، فاختلف الناس فيها وهدانا الله لها فالناس لنا فيها تبع، فاليوم لنا ولليهود غدا وللنصارى بعد غد، لليهود يوم السبت، وللنصارى يوم الأحد