الموسوعة الحديثية


- أوصاني جبريلُ عليهِ السلامُ بالجارِ إلى أربعين دارًا، عشرةً من ههنا وعشرةً من ههنا، وعشرةً من ههنا، وعشرةً من ههنا، قال إسماعيلُ : عن يمينِهِ وعن يسارِهِ وقُبَالِهِ وخلفِهِ
خلاصة حكم المحدث : في إسناده ضعف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي الصفحة أو الرقم : 6/276
التخريج : أخرجه البيهقي في ((الخلافيات)) (3795) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: بر وصلة - تحري الجار والرفيق بر وصلة - حق الجار والوصاة به إيمان - الملائكة بر وصلة - إكرام الجار وعدم أذيته فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - نزول الوحي عليه صلى الله عليه وسلم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


السنن الكبير للبيهقي (13/ 48 ت التركي)
: 12738 - وأخبرنا أبو القاسم عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله السراج، أخبرنا أبو محمد القاسم بن غانم بن حمويه الطويل، حدثنا أبو عبدالله البوشنجى، حدثنا إسماعيل بن سيف، حدثتنى سكينة قالت: أخبرتنى أم هانئ بنت أبى صفرة، عن عائشة رضي الله عنها أن النبى صلى الله عليه وسلم قال: "أوصانى جبريل عليه السلام ‌بالجار ‌إلى ‌أربعين ‌دارا؛ عشرة من ههنا، وعشرة من ههنا، وعشرة من هاهنا، وعشرة من هاهنا". قال إسماعيل: عن يمينه وعن يساره، وقباله وخلفه. في هذين الإسنادين ضعف، وإنما يعرف من حديث ابن شهاب الزهرى عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا: "أربعين دارا جار". قيل لابن شهاب: وكيف أربعين دارا؟ قال: أربعين عن يمينه، وعن يساره، وخلفه، وبين يديه. أورده أبو داود بإسناده عن الزهرى في "المراسيل".

الخلافيات - البيهقي - ت النحال (5/ 210)
: [3795] أخبرنا أبو القاسم عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله السراج، أنا أبو محمد القاسم بن غانم بن حمويه الطويل، ثنا أبو عبد الله البوسنجي، ثنا إسماعيل بن سيف، حدثتني سكينة قالت: أخبرتني أم هانئ بنت أبي صفرة، عن عائشة رضي الله عنها، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "أوصاني جبريل عليه السلام ‌بالجار ‌إلى ‌أربعين ‌دارا؛ عشرة من ها هنا، وعشرة من ها هنا، وعشرة من ها هنا، وعشرة من ها هنا". قال إسماعيل: عن يمينه، وعن يساره، وقباله، وخلفه في كلا الإسنادين ضعف، وإنما يعرف من حديث الزهري عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا: " أربعين دارا جار". قيل لابن شهاب: وكيف أربعين دارا؟ قال: أربعين عن يمينه، وعن يساره، وخلفه، وبين يديه. وهو في مراسيل أبي داود السجستاني.