الموسوعة الحديثية


- أعْظَمُ الغُلولِ عندَ اللهِ عزَّ وجلَّ ذِراعٌ مِنَ الأرْضِ تَجِدُونَ الرَّجُلَيْنِ جارَيْنِ في الأرْضِ أوْ في الدارِ فَيَقْتَطِعُ أحدُهما من حظِّ صاحبِهِ ذراعًا إذا اقْتَطَعَهُ طُوِّقَهُ من سبْعِ أَرَضينَ إلى يومِ القيامةِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : أبو مالك الأشعري | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 4/178
التخريج : أخرجه أحمد (22946) واللفظ له، والطبراني (3/299) (3463)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الكبائر مظالم - من ظلم أرضا رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال غصب وضمانات - تحريم الغصب والتشديد فيه والنهي عن جده وهزله غصب وضمانات - غصب العقار
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد - قرطبة] (5/ 341)
22946- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الملك بن عمرو ثنا زهير يعني بن محمد عن عبد الله بن محمد بن عقيل عن عطاء بن يسار عن أبي مالك الأشعري عن النبي صلى الله عليه و سلم قال: أعظم الغلول عند الله عز و جل ذراع من الأرض تجدون الرجلين جارين في الأرض أو في الدار فيقتطع أحدهما من حظ صاحبه ذراعا إذا اقتطعه طوقه من سبع ارضين إلى يوم القيامة

 [المعجم الكبير – للطبراني] ـ إحياء التراث (3/ 299)
3463- حدثنا حفص الرقي، حدثنا أبو حذيفة، حدثنا زهير (ح) وحدثنا الحسين بن إسحاق التستري، حدثنا يحيى الحماني، حدثنا شريك، كلاهما عن عبد الله بن محمد بن عقيل، عن عطاء بن يسار، عن أبي مالك الأشعري، قال: قال نبي الله صلى الله عليه وسلم: إن أعظم الغلول عند الله يوم القيامة ذراع أرض- أو قال: شبر- يسرقها الرجل والجار، أن يكون بينهما الأرض، فيسرقها أحدهما صاحبه؛ فيطوقه من سبع أرضين.