الموسوعة الحديثية


- مشَى معهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلى بَقيعِ الغَرْقدِ ، ثم وجَّهَهم، وقال: انطَلِقوا على اسمِ اللهِ، وقال: اللَّهُمَّ أَعِنْهم. يعني: النَّفَرَ الذينَ وجَّهَهم إلى كعبِ بنِ الأشرَفِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 2391
التخريج : أخرجه أحمد (2391) واللفظ له، والبزار (4783)، والطبراني (11/221) (11554)
التصنيف الموضوعي: حدود - حد من سب النبي صلى الله عليه وسلم سرايا - تأمير الأمراء على البعوث والسرايا ووصيتهم جهاد - الدعاء للغزاة جهاد - دعاء الإمام للجيش وتوديعه فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - دعاء النبي لبعض الناس
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (4/ 221)
2391- حدثنا يعقوب، حدثنا أبي، عن ابن إسحاق، حدثني ثور بن زيد، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: مشى معهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، إلى بقيع الغرقد، ثم وجههم وقال: (( انطلقوا على اسم الله))، وقال: (( اللهم أعنهم- يعني النفر الذين وجههم إلى كعب بن الأشرف-))

[مسند البزار - البحر الزخار] (11/ 78)
4783- حدثنا سهل، قال: حدثنا عبد الرحمن بن صالح، قال: حدثنا يونس بن بكير، عن ابن إسحاق، عن ثور بن يزيد، عن عكرمة، عن ابن عباس، رضي الله عنهما، أن النبي صلى الله عليه وسلم لما وجه ابن مسلمة وأصحابه إلى ابن الأشرف ليقتلوه مشى معهم إلى بقيع الغرقد، ثم وجههم، ثم قال: انطلقوا على اسم الله اللهم أعنهم.

 [المعجم الكبير – للطبراني] ـ إحياء التراث (11/ 221)
11554- حدثنا علي بن عبد العزيز، حدثنا أحمد بن محمد بن أيوب، صاحب المغازي، حدثنا إبراهيم بن سعد، عن محمد بن إسحاق، عن ثور بن زيد، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: مشى معهم رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بقيع الغرقد، ثم وجههم فقال: انطلقوا على اسم الله، اللهم أعنهم ثم رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بيته- يعني في قتل ابن الأشرف-.