الموسوعة الحديثية


- عن أنسٍ رضِيَ اللهُ عنه: كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُوتِرُ بتِسعٍ، فلمَّا أسَنَّ وثقُلَ أوتَرَ بسَبْعٍ، وصلَّى رَكعتينِ وهو جالسٌ يَقرَأُ فيهما بالرَّحمنِ والواقعةِ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عمارة بن زاذان فيه ضعف، وقد اختلف عليه في سنده ومتنه
الراوي : أنس | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : كشف الستر الصفحة أو الرقم : 1/61
التخريج : أخرجه ابن خزيمة (1079)، والبيهقي (4888) واللفظ لهما، وابن المنذر في ((الأوسط)) (2617) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - بكم ركعة يوتر تراويح وتهجد وقيام ليل - الركعتين بعد الوتر تراويح وتهجد وقيام ليل - قيام النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - جواز النافلة قائما وقاعدا وفعل بعض الركعة قائما وبعضها قاعدا فضائل سور وآيات - فضل بعض الآيات والسور كالمسبحات ونحوها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


صحيح ابن خزيمة (2/ 143)
: 1079 - كذلك ثنا محمد بن يحيى، نا عبد الصمد، ثنا هشام، ح وثنا علي بن سهل الرملي، نا مؤمل بن إسماعيل، نا عمارة بن زادان، ثنا ثابت، عن أنس قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يوتر بتسع ركعات، فلما أسن وثقل ‌أوتر ‌بسبع، ‌وصلى ‌ركعتين وهو جالس، يقرأ فيهن بالرحمن والواقعة قال أنس: ونحن نقرأ بالسور القصار {إذا زلزلت} [الزلزلة: 1] ، و {قل يا أيها الكافرون} [الكافرون: 1] ، ونحوهما

السنن الكبير للبيهقي (5/ 440 ت التركي)
: 4888 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ في "التاريخ"، أخبرني أبو الطيب محمد بن أحمد الكرابيسي، حدثنا أبو العباس محمد بن [شادل بن] علي، حدثنا أبو عبد الله محمد بن بزيع جارنا، حدثنا إسحاق بن يوسف، عن عمارة بن زاذان، حدثنا ثابت البناني، عن أنس بن مالك قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوتر بتسع ركعات، فلما أسن وثقل ‌أوتر ‌بسبع، ‌وصلى ‌ركعتين وهو جالس، فقرأ فيهما "الرحمن" و"الواقعة". قال أنس: ونحن نقرأ بالسور القصار {إذا زلزلت} و {قل ياأيها الكافرون} ونحوهما. وقال مرة: يقرأ فيهن. خالف عمارة بن زاذان في قراءة النبي صلى الله عليه وسلم فيهما سائر الرواة.

الأوسط لابن المنذر (5/ 171)
: 2617 - حدثنا محمد بن إسماعيل، وعلي بن عبد العزيز قالا: ثنا مسلم بن إبراهيم، قال: ثنا عمارة بن زاذان، قال: ثنا ثابت، عن أنس قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوتر بتسع ركعات وهو قائم، فلما أن بدن وكثر لحمه، ‌أوتر ‌بسبع ‌وصلى ‌ركعتين وهو جالس، فكان يقرأ بالواقعة، والرحمن، قال ثابت: ولكنا نقرأ السور الصغار.