الموسوعة الحديثية


- كنْ في الدُّنيا كأنَّكَ غريبٌ أوْ عابرُ سبيلٍ واعدُدْ نفسَكَ في الموتَى فإذا أصبحَتْ نفسُكَ فلا تحدِّثْها بالمساءِ وإذا أمسَتْ فلا تُحدثْها بالصباحِ وخُذْ مِنْ صحتِكَ لسقمِكَ ومِنْ شبابِكَ لهرمِكَ ومِنْ فراغِكَ لشغلِكَ ومِنْ حياتِكَ لوفاتِكَ ومِنْ غناكَ لفقرِكَ فإنَّكَ لا تَدْري ما اسمُكَ غدًا
خلاصة حكم المحدث : [موضوع، كما في كتاب تاريخ الإسلام 10/ 760]
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الذهبي | المصدر : الأربعون الودعانية الصفحة أو الرقم : 21
التخريج : أخرجه البخاري (6416) مختصراً
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ما ينبغي لكل مسلم أن يستعمله من قصر الأمل والاستعداد للموت رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذكر الموت جنائز وموت - الأمل والأجل
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (8/ 89)
‌6416- حدثنا علي بن عبد الله: حدثنا محمد بن عبد الرحمن أبو المنذر الطفاوي، عن سليمان الأعمش قال: حدثني مجاهد، عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: ((أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي، فقال: كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل)) وكان ابن عمر يقول إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء، وخذ من صحتك لمرضك، ومن حياتك لموتك.