الموسوعة الحديثية


- بعَثَني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى حُلَيقٍ النَّصرانيِّ؛ ليَبعَثَ إليه بأثوابٍ إلى المَيْسَرةِ ، فأتَيْتُه، فقلْتُ: بعَثَني إليك رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لتَبعَثَ إليه بأثوابٍ إلى المَيْسَرةِ ، فقال: وما المَيسَرةُ؟ ومتى المَيسَرةُ؟ واللهِ ما لمحمَّدٍ ثاغِيةٌ ولا راغِيةٌ! فرجَعْتُ فأتَيْتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فلمَّا رآني قال: كَذَبَ عدُوُّ اللهِ، أنا خَيرُ مَن بايَعَ، لَأن يَلبَسَ أحَدُكم ثَوبًا مِن رِقاعٍ شَتَّى، خَيرٌ له مِن أنْ يأخُذَ بأمانتِه -أو: في أمانتِه- ما ليس عِندَه.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 13559
التخريج : أخرجه من طرق أحمد (13559) واللفظ له، والبزار (6476)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (1476) مختصراً
التصنيف الموضوعي: بيوع - البيع إلى أجل رقائق وزهد - ما يكفي من الدنيا رقائق وزهد - مخالطة الناس، والصبر على أذاهم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - حلمه صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (21/ 183 ط الرسالة)
: ° 13559 - حدثنا محمد بن يزيد، حدثنا أبو سلمة صاحب الطعام، قال: أخبرني جابر بن يزيد - وليس بجابر الجعفي -، عن الربيع بن أنس، عن أنس بن مالك قال: بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى حليق النصراني، ليبعث إليه بأثواب إلى الميسرة، فأتيته، فقلت: بعثني إليك رسول الله صلى الله عليه وسلم لتبعث إليه بأثواب إلى الميسرة. فقال: وما الميسرة؟ ومتى الميسرة؟ والله ما لمحمد ثاغية، ولا راغية. فرجعت، فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم، فلما رآني قال: " كذب عدو الله، أنا خير من بايع، لأن يلبس أحدكم ثوبا من رقاع شتى، خير له من أن يأخذ بأمانته - أو في أمانته - ما ليس عنده "

[مسند البزار = البحر الزخار] (13/ 107)
: ‌6476- حدثنا أبو بكر العدني، حدثنا اسيد بن زيد، حدثنا أبو بكر ابن عياش ، عن عاصم الأحول، عن أنس، قال: أرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى يهودي يستقرضه إلى الميسرة قال: وهل له ميسرة وليس له زرع، ولا ضرع؟! فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال: كذب عدو الله إني لأوفاهم. وهذا الحديث لا نعلم رواه عن عاصم، عن أنس إلا أبو بكر بن عياش.

[المعجم الأوسط للطبراني] (2/ 130)
: 1476 - حدثنا أحمد قال: نا إبراهيم قال: نا أسيد قال: نا أبو بكر بن عياش، عن عاصم الأحول، عن أنس بن مالك قال: بعث بي رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى يهودي، أستسلف له إلى الميسرة، فقال: أي ميسرة؟ هو الذي لا أصل له ولا فرع. فرجعت إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فأخبرته، فقال: كذب عدو الله، أما لو أعطانا لأدينا إليه لم يرو هذا الحديث عن عاصم إلا أبو بكر، تفرد به: أسيد "