الموسوعة الحديثية


- ألَم تَسمَعوا ماذا قالَ ربُّكمُ اللَّيلةَ ؟ قالَ : ما أنعَمتُ علَى عِبادي مِن نِعمةٍ إلَّا أصبحَ طائفةٌ مِنهم بِها كافرينَ يقولونَ مُطِرْنا بنَوءِ كذا وَكذا فأمَّا مَن آمنَ بي وحَمِدَني علَى سُقيايَ فذاكَ الَّذي آمنَ بي وَكفرَ بالكَوكبِ ومَن قالَ : مُطِرنا بنَوءِ كذا وَكذا فذاكَ الَّذي كفرَ بي وآمنَ بالكوكبِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : زيد بن خالد الجهني | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 1524
التخريج : أخرجه النسائي (1525) واللفظ له، والبخاري (846)، ومسلم (71)، وأبو داود (3906) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: إيمان - فضل الإيمان استسقاء - الاستسقاء بالنجوم والكواكب والأنواء أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء إيمان - كفر من قال مطرنا بالنوء
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن النسائي (3/ 164)
1525 - أخبرنا قتيبة، قال: حدثنا سفيان، عن صالح بن كيسان، عن عبيد الله بن عبد الله، عن زيد بن خالد الجهني، قال: مطر الناس على عهد النبي صلى الله عليه وسلم فقال: " ألم تسمعوا ماذا قال ربكم الليلة؟ قال: ما أنعمت على عبادي من نعمة إلا أصبح طائفة منهم بها كافرين، يقولون: مطرنا بنوء كذا وكذا، فأما من آمن بي وحمدني على سقياي فذاك الذي آمن بي وكفر بالكوكب، ومن قال: مطرنا بنوء كذا وكذا فذاك الذي كفر بي وآمن بالكوكب "

[صحيح البخاري] (1/ 169)
: 846 - حدثنا عبد الله بن مسلمة، عن مالك، عن صالح بن كيسان، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود، عن ‌زيد بن خالد الجهني، أنه قال: صلى لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الصبح بالحديبية على إثر سماء كانت من الليلة، فلما انصرف أقبل على الناس، فقال: هل تدرون ماذا قال ربكم؟ قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: " أصبح من عبادي مؤمن بي وكافر، فأما من قال: ‌مطرنا ‌بفضل ‌الله ‌ورحمته، فذلك مؤمن بي وكافر بالكوكب، وأما من قال: بنوء كذا وكذا، فذلك كافر بي ومؤمن بالكوكب "

[صحيح مسلم] (1/ 83 )
: 125 - (71) حدثنا يحيى بن يحيى، قال: قرأت على مالك، عن صالح بن كيسان، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، عن ‌زيد بن خالد الجهني، قال: صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الصبح بالحديبية في إثر السماء كانت من الليل، فلما انصرف أقبل على الناس فقال: هل تدرون ماذا قال ربكم؟ قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: " قال: أصبح من عبادي مؤمن بي وكافر، فأما من قال: ‌مطرنا ‌بفضل ‌الله ‌ورحمته فذلك مؤمن بي كافر بالكوكب، وأما من قال: مطرنا بنوء كذا وكذا فذلك كافر بي مؤمن بالكوكب "

سنن أبي داود (6/ 51 ت الأرنؤوط)
: 3906 - حدثنا القعنبي، عن مالك، عن صالح بن كيسان، عن عبيد الله بن عبد الله عن ‌زيد بن خالد الجهني، أنه قال: صلى لنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - صلاة الصبح بالحديبية في إثر سماء كانت من الليل، فلما انصرف أقبل على الناس، فقال: "هل تدرون ماذا قال ربكم؟ " قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: قال: "أصبح من عبادي مؤمن بي وكافر: فأما من قال: ‌مطرنا ‌بفضل ‌الله ‌ورحمته، فذلك مؤمن بي كافر بالكوكب، وأما من قال: مطرنا بنوء كذا وكذا، فذلك كافر بي مؤمن بالكوكب