الموسوعة الحديثية


- أتَدْرونَ ما أكثَرُ ما يُدخِلُ الناسَ النارَ؟ قالوا: اللهُ ورَسولُه أعلَمُ. قال: فإنَّ أكثَرَ ما يُدخِلُ الناسَ النارَ الأجْوَفانِ: الفَرْجُ والفَمُ. أتَدرونَ ما أكثَرُ ما يُدخِلُ الناسَ الجنَّةَ؟ قالوا: اللهُ ورَسولُه أعلَمُ. قال: فإنَّ أكثَرَ ما يُدخِلُ الناسَ الجنَّةَ تَقْوى اللهِ وحُسنُ الخُلُقِ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] داود بن يزيد الأودي ضعيف [وله طريق أخرى إسنادها حسن ]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناووط | المصدر : تخريج شرح السنة الصفحة أو الرقم : 3497
التخريج : أخرجه القضاعي في ((مسند الشهاب)) (1050)، والبيهقي في ((الزهد الكبير)) (955)، والبغوي في ((شرح السنة)) (3497) جميعا بلفظه، والترمذي (2004)، وأحمد (9696) كلاهما بنحوه.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - تقوى الله بر وصلة - حسن الخلق جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار رقائق وزهد - أكل الحلال الطيب لعان وتلاعن - تعظيم الزنا والتشديد فيه
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند الشهاب] (2/ 137)
: 1050 - أخبرنا عبد الرحمن بن عمر الشاهد، أبنا أحمد بن إبراهيم بن جامع، ثنا علي بن عبد العزيز، ثنا أبو نعيم، ثنا داود بن يزيد الأودي، قال: سمعت أبي، يقول سمعت أبا هريرة، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تدرون ما أكثر ما يدخل الناس النار؟ قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: فإن ‌أكثر ‌ما ‌يدخل ‌الناس ‌النار ‌الأجوفان الفم والفرج، تدرون ما أكثر ما يدخل الناس الجنة؟ قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: فإن أكثر ما يدخل الناس الجنة تقوى الله وحسن الخلق

الزهد الكبير للبيهقي (ص347)
: 955 - أخبرنا أبو نصر بن قتادة، أنبأنا أبو علي حامد بن محمد الهروي، أنبأنا أبو نعيم، ثنا داود بن يزيد الأودي قال: سمعت أبي يقول: سمعت أبا هريرة يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه: تدرون ما أكثر ما يدخل الناس النار؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال: ‌أكثر ‌ما ‌يدخل ‌الناس ‌النار ‌الأجوفان، الفرج والفم، تدرون ما أكثر ما يدخل الناس الجنة؟ قالوا: الله ورسوله أعلم قال: فإن أكثر ما يدخل الناس الجنة تقوى الله وحسن الخلق.

شرح السنة للبغوي (13/ 79)
3497 - أخبرنا عبد الواحد بن أحمد المليحي، أنا أبو منصور السمعاني، نا أبو جعفر الرياني، نا حميد بن زنجويه، نا أبو نعيم، نا داود بن يزيد الأودي، سمعت أبي، سمعت أبا هريرة، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه: " أتدرون ما أكثر ما يدخل الناس النار؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: فإن أكثر ما يدخل الناس النار الأجوفان: الفرج والفم. أتدرون ما أكثر ما يدخل الناس الجنة؟ قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: فإن أكثر ما يدخل الناس الجنة تقوى الله وحسن الخلق ".

[سنن الترمذي] (4/ 363)
: 2004 - حدثنا أبو كريب محمد بن العلاء قال: حدثنا عبد الله بن إدريس قال: حدثني أبي، عن جدي، عن أبي هريرة قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة، فقال: تقوى الله وحسن الخلق، وسئل عن أكثر ما يدخل الناس النار، فقال: الفم والفرج: هذا حديث صحيح غريب وعبد الله بن إدريس هو ابن يزيد بن عبد الرحمن الأودي.

مسند أحمد (15/ 435 ط الرسالة)
: 9696 - حدثنا محمد بن عبيد، قال: حدثنا داود، عن أبيه، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن أكثر ما يدخل من الناس النار الأجوفان " قالوا: يا رسول الله، وما الأجوفان؟ قال: " الفرج والفم " قال: " أتدرون أكثر ما يدخل الجنة؟ ‌تقوى ‌الله، ‌وحسن ‌الخلق ".