الموسوعة الحديثية


- خَطْوَتانِ إحداهما أَحَبُّ الخُطَا إلى اللهِ عَزَّ وجَلَّ، والأخرى أَبْغَضُ الخُطَا إلى اللهِ، فأما التي يُحِبُّها، فرجلٌ نظر إلى خَلَلٍ في الصفِّ فَسَدَّه، وأما التي يُبْغِضُ؛ فإذا أراد الرجلُ أن يقومَ مَدَّ رجلَه اليمنى ووضع يدَه عليها وأَثْبَتَ اليُسْرَى ثم قام

أصول الحديث:


[المستدرك على الصحيحين] (1/ 406)
: 1008 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا أبو عتبة أحمد بن الفرج، ثنا بقية بن الوليد، ثنا يحيى بن سعيد، عن خالد بن معدان، عن معاذ بن جبل، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: خطوتان أحدهما أحب إلى الله، والأخرى أبغض الخطا إلى الله، فأما الخطوة التي يحبها الله عز وجل فرجل نظر إلى خلل في الصف فسده، وأما التي يبغض الله، فإذا أراد الرجل أن يقوم مد رجله اليمنى، ووضع يده عليها، وأثبت اليسرى، ثم قام هذا حديث صحيح على شرط مسلم، فقد احتج ببقية في الشواهد ولم يخرجاه فأما بقية بن الوليد فإنه إذا روى عن المشهورين فإنه مأمون مقبول

السنن الكبرى للبيهقي وفي ذيله الجوهر النقي (2/ 288)
3712- وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ حدثنا أبو العباس : محمد بن يعقوب حدثنا أبو عتبة : أحمد بن الفرج حدثنا بقية بن الوليد حدثنا يحيى بن سعيد عن خالد بن معدان عن معاذ بن جبل عن النبى -صلى الله عليه وسلم- قال : خطوتان إحداهما أحب الخطا إلى الله عز وجل ، والأخرى أبغض الخطا إلى الله عز وجل ، فأما الخطوة التى يحبها الله عز وجل فرجل نظر إلى خلل فى الصف فسده ، وأما التى يبغض الله فإذا أراد الرجل أن يقوم مد رجله اليمنى ووضع يده عليها ، وأثبت اليسرى ثم قام .