الموسوعة الحديثية


- أنَّهُ قامَ في أصحابِهِ فقالَ : الفَقرَ تخافونَ أوِ العوَزَ، أوَ تُهِمُّكمُ الدُّنيا، إنَّ اللَّهَ فاتِحٌ لَكُم فارسَ والرُّومَ، وتُصَبُّ عليكمُ الدُّنيا صبًّا
خلاصة حكم المحدث : فيه انقطاع
الراوي : عوف بن مالك الأشجعي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : مختصر زوائد البزار الصفحة أو الرقم : 2/501
التخريج : أخرجه الطبراني في ((مسند الشاميين)) (1150)، باختلاف يسير، وأحمد (23982)، بزيادة في آخره:"حتى لا يزيغكم بعدي إن أزاغكم إلا هي"، وابن أبي عاصم في ((الزهد)) (210)، دون قوله:"‌وتصب ‌عليكم ‌الدنيا ‌صبا"
التصنيف الموضوعي: إسلام - إظهار دين الإسلام على الأديان أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مختصر زوائد مسند البزار على الكتب الستة ومسند أحمد] (2/ 500)
: [[2292]] حدثنا إبراهيم بن هانئ، ثنا علي بن معبد، ثنا بقية، عن بحير بن سعد، عن خالد بن معدان، عن عوف بن مالك، رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم: أنه قام في أصحابه فقال: الفقر تخافون أو العوز، أو تهمكم الدنيا، إن الله فاتح لكم فارس والروم، وتصب عليكم الدنيا صبا". بقية مدلس. قلت: وفيه انقطاع.

[مسند الشاميين للطبراني] (2/ 181)
: 1150 - حدثنا أحمد بن عبد الوهاب بن نجدة، ثنا أبي، ح، وحدثنا أحمد بن محمد بن يحيى بن حمزة الدمشقي، ثنا حيوة بن شريح الحمصي، قالا: ثنا بقية بن الوليد، عن بحير بن سعد، عن خالد بن معدان، عن جبير بن نفير، عن عوف بن مالك، أن النبي صلى الله عليه وسلم قام في أصحابه فقال: الفقر تخافون أم العوز أم تهمكم الدنيا؟ فإن الله فاتح لكم أرض فارس والروم ‌وتصب ‌عليكم ‌الدنيا ‌صبا

مسند أحمد (39/ 407 ط الرسالة)
: 23982 - حدثنا حيوة، قال: أنبأنا بقية بن الوليد، قال: حدثني بحير بن سعد، عن خالد بن معدان، عن جبير بن نفير، عن عوف بن مالك أنه قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام في أصحابه فقال: " الفقر تخافون أو العوز أو تهمكم الدنيا؟ فإن الله فاتح لكم أرض فارس والروم، وتصب عليكم الدنيا صبا، حتى لا يزيغكم بعدي إن أزاغكم إلا هي "

الزهد لابن أبي عاصم (ص106)
: 210 - أخبرنا الحوطي، أخبرنا بقية، أخبرنا بحير، عن خالد بن معدان، عن جبير بن نفير، عن عوف بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام في أصحابه، فقال: ‌الفقر ‌تخافون ‌أو ‌العوز؟ أو تهمكم الدنيا؟ فإن الله تبارك وتعالى فاتح لكم أرض فارس، والروم