الموسوعة الحديثية


- كانَ يقولُ إذا قَضى صلاتَهُ : اللهُمَّ ! بحقِّ السَّائلينَ عليكَ؛ فإنَّ للسائِلِ عليكَ حقًّا، أيُّما عبدٍ أو أمَةٍ من أهلِ البَرِّ والبحرِ تقبَّلتَ دعوتَهم، واستجبتَ دعاءَهم : أن تُشرِكَنا في صالِح ما يدعونَكَ، وأن تُشرِكَهم في صالحِ ما ندعوكَ فيهِ، وأن تعافِيَنا وإيَّاهُم، وأن تَقبَلَ منا ومنهُم، وأن تَجاوَزَ عنَّا وعنهُم؛ فإنَّنا آمنَّا بما أنزلتَ واتبَّعنا الرَّسولَ، فاكتُبنا مع الشَّاهدينَ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جدا
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 5986
التخريج : أخرجه الشجري في ((ترتيب الأمالي الخميسية)) (1172) مطولا، والديلمي كما في ((زهر الفردوس)) لابن حجر (537) كلاهما بلفظه.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - دعوات النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - أدعية دبر الصلوات آداب الدعاء - التوسل وأحكامه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[ترتيب الأمالي الخميسية للشجري] (1/ 332)
: 1172 - أخبرنا أبو طاهر محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الرحيم، بقراءتي عليه، قال: أخبرنا أبو محمد بن جعفر بن حيان، قال: حدثنا عبد الله يعني محمد بن زكريا، قال: حدثنا محمد يعني ابن بكير، قال: حدثنا عمرو بن عطية، عن أبيه، عن أبي سعيد، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا قضى صلاته، قال: اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك، فإن للسائلين عليك فيها حقا، أيما ‌عبد، ‌أو ‌أمة ‌من ‌أهل ‌البر ‌والبحر، ‌تقبلت ‌دعوتهم أو استجبت دعوتهم، أن تشركنا في صالح ما يدعو، وأن تعافينا وإياهم، وأن تقبل منا ومنهم وأن تتجاوز عنا وعنهم، إنا آمنا بما أنزلت، واتبعنا الرسول فاكتبنا مع الشاهدين ، وكان يقول: ما تكلم بهذا أحد من خليقة الله عز وجل إلا أشركه في دعوة أهل بحرهم وأهل برهم فعمتهم وهو في مكانه

[زهر الفردوس] (2/ 189)
: 537 - قال: أخبرنا أحمد بن علي الحبال أخبرنا الفضل بن سعيد أخبرنا أبو محمد بن حيان حدثنا عبد الله بن محمد بن زكريا حدثنا محمد بن بكير الحضرمي حدثنا عمرو بن عطية العوفي) عن أبيه عن أبي سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول إذا قضى صلاته: "اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك فإن للسائل عليك حقا أيما عبد أو أمة من أهل البر والبحر تقبلت دعوتهم واستجبت دعاءهم أن تشركنا في صالح ما يدعونك وأن تشركهم في صالح ما ندعوك فيه وأن تعافينا وإياهم وأن تقبل منا ومنهم وأن تجاوز عنا وعنهم فإننا آمنا بما أنزلت واتبعنا الرسول فاكتبنا مع الشاهدين".