الموسوعة الحديثية


- الصِّيامُ جُنَّةٌ مِنَ النَّارِ، فمَن أصبَحَ صائِمًا، فلا يَجهَلْ يَومَئذٍ، وإنِ امْرؤٌ جَهِلَ عليه، فلا ولا يَسُبَّه، ولْيَقُلْ إنِّي صائِمٌ، والذي نَفْسُ مُحمَّدٍ بيَدِهِ لَخُلوفُ فَمِ الصَّائِمِ أطيَبُ عِندَ اللهِ مِن ريحِ المِسكِ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] خارجة صدوق، له أوهام
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 43/162
التخريج : أخرجه النسائي (2234) باختلاف يسير، وأحمد (26035) مختصراً
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - السباب صيام - فضل الصيام صيام - ما يقول الصائم إذا شتمه أحد إحسان - الحث على الأعمال الصالحة آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (4/ 167)
‌2234- أخبرنا محمد بن يزيد الآدمي قال: حدثنا معن، عن خارجة بن سليمان، عن يزيد بن رومان، عن عروة، عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((الصيام جنة من النار، فمن أصبح صائما فلا يجهل يومئذ، وإن امرؤ جهل عليه فلا يشتمه ولا يسبه، وليقل: إني صائم- والذي نفس محمد بيده لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك)).

[مسند أحمد] (43/ 162 ط الرسالة)
((‌26035- حدثنا يزيد، قال: أخبرنا جعفر بن برد، عن أم سالم الراسبية قالت: سمعت عائشة تقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( والذي نفس محمد بيده، لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك)).