logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

خلاصة حكم المحدث : [فيه أبو يحيى القتات ذكر من جرحه]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 4/586
التخريج : أخرجه أبو يعلى في ((مسنده)) (10/ 510)، والطبراني في ((الأوسط)) (4/ 302)، والبيهقي في ((الشعب)) (6/ 286). باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جهنم - من يدخلها وبمن وكلت رقائق وزهد - الكبر والتواضع رقائق وزهد - من لا يؤبه به زينة اللباس - التواضع في اللباس جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أبي يعلى (10/ 510 ت حسين أسد)
: 6127 - حدثنا إسحاق بن أبي إسرائيل، حدثنا حجاج بن محمد، عن إسرائيل، عن أبي يحيى القتات، عن مجاهد، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ألا أنبئك بأهل الجنة؟ قلت: بلى يا رسول الله. قال: كل ضعيف متضعف ذي طمرين لا يؤبه له، لو أقسم على الله لأبره، ألا أنبئك بأهل النار؟ قلت: بلى يا رسول الله. قال: كل جظ جعظ مستكبر قال: قلت لأبي هريرة: ما الجظ؟ قال: الضخم. قال: قلت: ما الجعظ؟ قال: العظيم في نفسه

[المعجم الأوسط للطبراني] (4/ 302)
: 4263 - حدثنا عبد الله بن محمد بن سعيد بن أبي مريم قال: نا محمد بن يوسف الفريابي قال: نا إسرائيل، عن أبي يحيى القتات، عن مجاهد، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ألا أخبركم بأهل الجنة؟ قلنا: بلى يا رسول الله قال: كل ضعيف متضعف، ذي ‌طمرين، لا يؤبه به، لو أقسم على الله لأبره، ألا أنبئكم بأهل النار؟ قلنا: بلى يا رسول الله قال كل جظ جعظ مستكبر قلت: يا رسول الله، ما الجظ؟ قال الضخم قلت: فما الجعظ؟ قال: العظيم في نفسه لم يرو هذا الحديث عن أبي يحيى القتات إلا إسرائيل، ولا رواه عن مجاهد إلا أبو يحيى القتات "

شعب الإيمان (6/ 286 ت زغلول)
: 8176 - أخبرنا أبو عبد الله إسحاق بن محمد بن يوسف السوسي أنا أبو جعفر محمد بن محمد بن عبد الله البغدادي نا علي بن عبد العزيز نا مالك بن إسماعيل نا إسرائيل عن أبي يحيى يعني القتات عن مجاهد عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ألا أنبئكم بأهل النار؟ قال: قلت بلى. قال: كل جظ جعظ مستكبر قال: قلت وما الجظ. قال: الضخم. قال: قلت: وما الجعظ قال: العظيم في نفسه. قال: ألا أنبئكم بأهل الجنة؟ قال: قلت بلى. قال: كل ضعيف متضعف ذي ‌طمرين لا يؤبه له لو أقسم على الله لأبره.