الموسوعة الحديثية


- انكَسَفَتِ الشَّمسُ على عَهدِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ، وأنا يَومَئِذٍ معهُ بِالمَدينةِ، فذكَرَ مَعناهُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : قبيصة بن مخارق | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 20608
التخريج : أخرجه أبو داود (1185)، والنسائي (1486)، وأحمد (20608) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى كسوف - الصلاة عند الكسوف حتى تنجلي كسوف - صفة صلاة الكسوف كسوف - صلاة الكسوف كسوف - قدر القراءة في صلاة الكسوف

أصول الحديث:


سنن أبي داود (1/ 380)
1185- حدثنا موسى بن إسماعيل ثنا وهيب ثنا أيوب عن أبي قلابة عن قبيصة الهلالي قال : كسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم فخرج فزعا يجر ثوبه وأنا معه يومئذ بالمدينة فصلى ركعتين فأطال فيهما القيام ثم انصرف وانجلت فقال (( إنما هذه الآيات يخوف الله عزوجل بها فإذا رأيتموها فصلوا كأحدث صلاة صليتموها من المكتوبة)).

[سنن النسائي] (3/ 144)
1486- وأخبرنا إبراهيم بن يعقوب، قال: حدثنا عمرو بن عاصم، أن جده عبيد الله بن الوازع حدثه، قال: حدثنا أيوب السختياني، عن أبي قلابة، عن قبيصة بن مخارق الهلالي، قال: كسفت الشمس ونحن إذ ذاك مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة، فخرج فزعا يجر ثوبه، فصلى ركعتين أطالهما، فوافق انصرافه انجلاء الشمس، فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: ((إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله، وإنهما لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا رأيتم من ذلك شيئا فصلوا كأحدث صلاة مكتوبة صليتموها))

[مسند أحمد] ـ الرسالة (34/ 211)
20608- حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم، حدثنا وهيب، حدثنا أيوب، عن أبي قلابة، عن قبيصة الهلالي، قال: انكسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأنا يومئذ معه بالمدينة، فذكر معناه