الموسوعة الحديثية


- لَمَّا نَزَلَ عُمَرُ بنُ الخَطَّابِ الجابيةَ أتاه رَجُلٌ مِن بَني تَغلِبَ يُقالُ له رَوْحُ بنُ حَبيبٍ بأسَدٍ مِن ياقوتٍ حتى وَضَعَه بَينَ يَدَيْه، فقال: كَسَرتُم نابًا أو مِخلَبًا؟ فقالا: لا. قالَ: الحَمدُ للهِ، سَمِعتُ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَقولُ: ما صِيدَ مَصيدٌ إلَّا بنَقصٍ في تَسبيحِه، يا قَسوَرةُ، اعبُدِ اللهَ. ثم خَلَّى سَبيلَه.
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : ابن عساكر | المصدر : تاريخ دمشق الصفحة أو الرقم : 18/239
التخريج : لم نقف عليه إلا عند ابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (18/ 239)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ما جاء أن آجال الحيوانات في التسبيح وصفة قبض أرواحها آداب عامة - الرفق بالحيوان والطير ونحوهما أدعية وأذكار - حمد الله في كل الأحوال
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (18/ 239)
: وثنا الحسن ثنا عبد الرحمن ثنا الحكم ثنا الزهري عن أبي واقد قال لما نزل عمر بن الخطاب الجابية أتاه رجل من بني تغلب يقال له روح بن حبيب بأسد من ياقوت حتى وضعه بين يديه فقال كسرتم نابا أو محلبا فقالا له قال الحمد لله سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌ما ‌صيد ‌مصيد ‌إلا ‌بنقص في تسبيحه يا قسورة لعبد الله ثم خلا سبيله هذا حديث منكر والحكم بن عبد الله بن خطاف ضعيف والخبائري ضعيف والرجلان اللذان قبلهما حمصيان مجهولان