الموسوعة الحديثية


- يا رسولَ اللَّهِ ! السَّلامُ علَيكَ قد عرَفناهُ، فَكيفَ الصَّلاةُ ؟ قالَ : قولوا : اللَّهمَّ صلِّ علَى محمَّدٍ، وعلى آلِ محمَّدٍ، كما صلَّيتَ علَى آلِ إبراهيمَ، إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ، اللَّهمَّ بارِك علَى محمَّدٍ، وعلى آلِ محمَّدٍ، كما بارَكتَ علَى آلِ إبراهيمَ، إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : كعب بن عجرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 1286
التخريج : أخرجه النسائي (1287) واللفظ له، والبخاري (4797)، ومسلم (406) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم أنبياء - الصلاة على نبينا وعلى الأنبياء صلوات الله وسلامه عليه وعليهم أجمعين صلاة - كيف الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم عقيدة - إثبات أسماء الله
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن النسائي (3/ 47)
1287 - أخبرنا القاسم بن زكريا بن دينار، من كتابه، قال: حدثنا حسين بن علي، عن زائدة، عن سليمان، عن عمرو بن مرة، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن كعب بن عجرة قال: قلنا: يا رسول الله، السلام عليك قد عرفناه، فكيف الصلاة؟ قال: " قولوا: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد "، قال ابن أبي ليلى: ونحن نقول، وعلينا معهم، قال أبو عبد الرحمن: حدثنا به من كتابه وهذا خطأ

[صحيح البخاري] (6/ 120)
4797 - حدثني سعيد بن يحيى بن سعيد، حدثنا أبي، حدثنا مسعر، عن الحكم، عن ابن أبي ليلى، عن كعب بن عجرة رضي الله عنه، قيل: يا رسول الله، أما السلام عليك فقد عرفناه، فكيف الصلاة عليك؟ قال: " قولوا: اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد، وعلى آل محمد، كما باركت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد ".

[صحيح مسلم] (1/ 305)
66 - (406) حدثنا محمد بن المثنى، ومحمد بن بشار، - واللفظ لابن المثنى - قالا: حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن الحكم، قال: سمعت ابن أبي ليلى، قال: لقيني كعب بن عجرة، فقال: ألا أهدي لك هدية خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلنا: قد عرفنا كيف نسلم عليك فكيف نصلي عليك؟ قال: قولوا اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد