الموسوعة الحديثية


- لمَّا نزلَت لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلَا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ قالَ : فقالَ أبو بَكْرٍ : يا رسولَ اللَّهِ، إنَّا لنُجازَى بِكُلِّ سوءٍ نَعملُهُ ؟ فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : يرحمُكَ اللَّهُ يا أبا بَكْرٍ ألَستَ تنصَبُ ؟ ألستَ تحزنُ ؟ ألستَ تُصيبُكَ اللَّأواءُ ؟ فَهَذا ما تُجزَونَ بِهِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو بكر بن أبي زهير | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 1/51
التخريج : أخرجه أحمد (71) واللفظ له، والمروزي في ((مسند أبي بكر)) (112)، وابن أبي الدنيا في ((الهم والحزن)) (86) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: إيمان - فضل الإيمان تفسير آيات - سورة النساء استغفار - أسباب المغفرة مريض - فضل المرض والنوائب مريض - كفارة المرض
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


مسند أحمد (1/ 232)
71 - حدثنا وكيع، حدثنا ابن أبي خالد، عن أبي بكر بن أبي زهير الثقفي، قال: لما نزلت {ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءا يجز به} [[النساء: 123]] قال: قال أبو بكر: يا رسول الله، إنا لنجازى بكل سوء نعمله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يرحمك الله يا أبا بكر ألست تنصب؟ ألست تحزن؟ ألست تصيبك اللأواء؟ فهذا ما تجزون به

مسند أبي بكر الصديق لأحمد بن علي المروزي (ص: 177)
112 - حدثنا أحمد بن علي قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: نا يزيد بن هارون قال: حدثنا إسماعيل بن أبي خالد , عن أبي بكر بن أبي زهير الثقفي قال: قال أبو بكر: كيف الصلاح يا رسول الله بعد هذه الآية {من يعمل سوءا يجز به} [[النساء: 123]] ؟ فقال: " غفر الله لك يا أبا بكر , ألست تنصب؟ ألست تمرض؟ أليست تصيبك اللأواء؟ قال: بلى , قال: ذلك ما تجزون به "

الهم والحزن لابن أبي الدنيا (ص: 66)
86 - حدثنا عبد الله ثنا إسحاق بن إسماعيل، عن هشيم، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن أبي بكر بن أبي زهير، قال: قال أبو بكر الصديق: يا رسول الله، كيف الصلاح بعد هذه الآية؟ {من يعمل سوءا يجز به} [[النساء: 123]] ؟، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ألست تحزن؟ ألست تنصب؟ ألست يصيبك الأذى؟ فذاك الذي تجزون به