logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ: رأى رجلًا في يدِهِ حلقةٌ من صُفرٍ فقالَ: ما هذِهِ الحَلقةُ ؟ قالَ: هذِهِ منَ الواهِنةِ . قالَ: انزِعها فإنَّها لا تزيدُكَ إلَّا وَهْنًا
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : عمران بن الحصين | المحدث : البوصيري | المصدر : مصباح الزجاجة الصفحة أو الرقم : 4/77
التخريج : أخرجه ابن ماجه (3531)، واللفظ له، وابن حبان (6085)، والطبراني في ((المعجم الكبير)) (18/ 172) (391)، وابن عبد البر في ((التمهيد)) (3/ 668)، بلفظ مقارب.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الكبائر طب - التمائم طب - الرقية
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن ابن ماجه (2/ 1167 ت عبد الباقي)
: 3531 - حدثنا علي بن أبي الخصيب قال: حدثنا وكيع، عن مبارك، عن الحسن، عن عمران بن الحصين، أن النبي صلى الله عليه وسلم: " رأى رجلا في يده حلقة من صفر فقال: ما هذه الحلقة؟ قال: هذه من الواهنة. قال: ‌انزعها ‌فإنها ‌لا ‌تزيدك ‌إلا ‌وهنا

[الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان] (13/ 449)
: 6085 ـ أخبرنا الفضل بن الحباب، قال: حدثنا أبو الوليد الطيالسي، قال: حدثنا مبارك بن فضالة عن الحسن عن عمران بن حصين أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى في يد رجل حلقة، فقال: "ما هذا"؟ قال: من الواهنة، قال: "ما تزيدك إلا وهنا انبذها عنك، فإنك ‌إن ‌تمت ‌وهي ‌عليك ‌وكلت ‌عليها

[المعجم الكبير للطبراني] (18/ 172)
: 391 - حدثنا علي بن عبد العزيز، ثنا حجاج بن المنهال، ح وحدثنا أبو خليفة الفضل بن الحباب، ثنا أبو الوليد الطيالسي، ح وحدثنا إبراهيم بن هاشم البغوي، ثنا عبد الرحمن بن سلام الجمحي قالوا: ثنا مبارك بن فضالة، عن الحسن، عن عمران بن حصين قال: رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم في عضد رجل حلقة فقال: ما هذا؟ قال: الواهنة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لن تزدك إلا وهنا انبذها عنك إن ‌مت ‌وهي ‌عليك ‌وكلت ‌إليها

التمهيد - ابن عبد البر (3/ 668 ت بشار)
: حدثناه عبد الوارث بن سفيان، قال: حدثنا قاسم بن أصبغ، قال: حدثنا إسماعيل بن إسحاق القاضي، قال: حدثنا علي بن المديني، قال: حدثنا هشام بن عبد الملك، قال: حدثنا المبارك بن فضالة، قال: حدثنا الحسن، عن عمران بن حصين، أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى في عضده حلقة، فقال: "ما هذه؟ ". قال: من الواهنة. فقال: "ما تزيدك إلا وهنا، ‌انبذها ‌عنك، ‌فإنك ‌إن ‌مت ‌وهي ‌عليك ‌وكلت ‌إليها".