الموسوعة الحديثية


- والذي نَفْسُ محمدٍ بيدِه لخُلُوفُ فَمِ الصائمِ أطيبُ عندَ اللهِ من ريحِ المِسْكِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل الصفحة أو الرقم : 4/35
التخريج : أخرجه البخاري (1904) مطولاً
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم رقائق وزهد - الترغيب في نوافل الطاعات وتجويدها صيام - خلوف فم الصائم صيام - فضل الصيام إحسان - الحث على الأعمال الصالحة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (3/ 26)
1904- حدثنا إبراهيم بن موسى، أخبرنا هشام بن يوسف، عن ابن جريج، قال: أخبرني عطاء، عن أبي صالح الزيات، أنه سمع أبا هريرة رضي الله عنه، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( قال الله: كل عمل ابن آدم له، إلا الصيام، فإنه لي وأنا أجزي به، والصيام جنة، وإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب، فإن سابه أحد أو قاتله، فليقل إني امرؤ صائم)) ((والذي نفس محمد بيده، لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك)) (( للصائم فرحتان يفرحهما: إذا أفطر فرح، وإذا لقي ربه فرح بصومه))