الموسوعة الحديثية


- إنما أنا بشرٌ، إذا أمرتُكم بشيءٍ من دينِكم فخُذوا به، و إذا أمرتُكم بشيءٍ من رأيي، فإنما أنا بشرٌ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : رافع بن خديج | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 2338
التخريج : أخرجه مسلم (2362)، والطبراني (4/ 280) (4424)، وأبو عوانة في ((المستخرج)) (10417) واللفظ لهم جميعا.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - اتباع النبي في كل شيء اعتصام بالسنة - وجوب امتثال ما قاله شرعا دون ما ذكره صلى الله عليه وسلم من معايش الدنيا على سبيل الرأي اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته اعتصام بالسنة - تفسير السنة وبيان أحكامها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (7/ 95)
: 140 - (2362) حدثنا عبد الله بن الرومي اليمامي وعباس بن عبد العظيم العنبري وأحمد بن جعفر المعقري قالوا: حدثنا النضر بن محمد ، حدثنا عكرمة وهو ابن عمار ، حدثنا أبو النجاشي ، حدثني ‌رافع بن خديج قال: قدم نبي الله صلى الله عليه وسلم المدينة وهم يأبرون النخل - يقولون يلقحون النخل - فقال: ما تصنعون؟ قالوا: كنا نصنعه. قال: لعلكم لو لم تفعلوا كان خيرا. فتركوه فنفضت أو فنقصت، قال: فذكروا ذلك له، فقال: إنما أنا بشر إذا ‌أمرتكم ‌بشيء ‌من ‌دينكم ‌فخذوا به، وإذا أمرتكم بشيء من رأيي فإنما أنا بشر. قال عكرمة: أو نحو هذا. قال المعقري: فنفضت - ولم يشك .

 [المعجم الكبير – للطبراني] (4/ 280)
: 4424 - حدثنا عبدان بن أحمد، ثنا العباس بن عبد العظيم العنبري، ثنا المنصور بن محمد، ثنا عكرمة بن عمار، حدثني أبو النجاشي، حدثني ‌رافع بن خديج، قال: قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة وهم يؤبرون النخل - يقول يلقحون - قال: ما تصنعون؟ قالوا: كنا نصنعه قال: لو لم تفعلوا كان خيرا فتركوها فشيصت فذكر ذلك له، فقال: إنما أنا بشر، فإذا ‌أمرتكم ‌بشيء ‌من ‌دينكم ‌فخذوا به، وإذا أمرتكم بشيء من دنياكم فإنما أنا بشر

مستخرج أبي عوانة (18/ 310)
: 10417 - حدثنا أحمد بن سهل، حدثنا سليمان بن معبد، حدثنا النضر بن محمد، أخبرنا عكرمة بن عمار، حدثني أبو النجاشي، حدثني ‌رافع بن خديج، قال: قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة وهم يأبرون النخل -يقول: يلقحون - فقال: "ما تصنعون"؟ قالوا: كنا نصنعه، قال: "لعلكم لو لم تفعلوا كان خيرا". قال: فتركوه؛ فنقصت، قال: فذكر ذلك له؛ فقال: "إنما أنا بشر؛ إذا ‌أمرتكم ‌بشيء ‌من ‌دينكم ‌فخذوا به، وإذا أمرتم شيء من رأي، فإنما أنا بشر". قال عكرمة: أو نحو هذا.