الموسوعة الحديثية


- صلَّيتُ معَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ بالمَدينةِ ثمانيًا جميعًا، وسَبعًا جميعًا. قُلتُ لأبي الشَّعثاءِ: أظنُّهُ أخَّرَ الظُّهرَ وعجَّلَ العصرَ، وأخَّرَ المغرِبَ، وعجَّلَ العِشاءَ، قالَ: وأَنا أظنُّ ذلِكَ
خلاصة حكم المحدث : [ورد] من سبع طرق صحاح
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : العيني | المصدر : نخب الافكار الصفحة أو الرقم : 3/238
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (966) واللفظ له، وأخرجه البخاري (1174)، ومسلم (705) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صلاة - الجمع للمقيم لعذر أو بدون عذر صلاة - جواز الجمع بين الظهر والعصر للحاجة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[شرح معاني الآثار] (1/ 160)
((966- حدثنا إسماعيل بن يحيى، قال: ثنا محمد بن إدريس، قال: أخبرنا سفيان، قال: ثنا عمرو بن دينار، قال: أنا جابر بن زيد، أنه سمع ابن عباس، رضي الله عنهما، يقول: (( صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم بالمدينة ثمانيا جميعا، وسبعا جميعا. قلت لأبي الشعثاء: أظنه أخر الظهر وعجل العصر، وأخر المغرب، وعجل العشاء، قال: وأنا أظن ذلك))

[صحيح البخاري] (2/ 58)
1174- حدثنا علي بن عبد الله قال: حدثنا سفيان، عن عمرو قال: سمعت أبا الشعثاء جابرا قال: سمعت ابن عباس رضي الله عنهما قال: ((صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثمانيا جميعا، وسبعا جميعا، قلت: يا أبا الشعثاء، أظنه أخر الظهر وعجل العصر، وعجل العشاء وأخر المغرب؟ قال: وأنا أظنه))

[صحيح مسلم] (1/ 489 )
((49- (705) حدثنا يحيى بن يحيى. قال: قرأت على مالك عن أبي الزبير، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس؛ قال: صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الظهر والعصر جميعا. والمغرب والعشاء جميعا. في غير خوف ولا سفر))