الموسوعة الحديثية


- ألقى عليَّ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم التأذينَ هو بنفسِه، فقال: قل: اللهُ أكبرُ اللهُ أكبر ،ُ اللهُ أكبرُ اللهُ أكبر ،ُ أشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ،أشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ،أشهدُ أن محمدًا رسولُ اللهِ،أشهدُ أن محمدًا رسولُ اللهِ،مرتين مرتين،قال: ثم ارجعِ فمُدَّ مِن صوتِك أشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ،أشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ، أشهد أن محمدا رسول الله، أشهد أن محمدا رسول الله، حيَّ على الصلاةِ، حيَّ على الصلاةِ، حيَّ على الفلاحِ حيَّ على الفلاحِ ، اللهُ أكبرُ الله أكبرُ ، لا إلهَ إلا اللهُ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو محذورة سمرة بن معير | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم : 503
التخريج : أخرجه أبو داود (503) بلفظه، وابن ماجه (708)، والطبراني (7/ 172)، (6731) كلاهما مطولا.
التصنيف الموضوعي: أذان - ألفاظ الأذان أذان - فضل التأذين أذان - كيف يعمل المؤذن في أذانه أذان - الترجيع في الأذان أذان - الأذان مرتين مرتين
| أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (1/ 137)
503 - حدثنا محمد بن بشار، حدثنا أبو عاصم، حدثنا ابن جريج، أخبرني ابن عبد الملك بن أبي محذورة يعني عبد العزيز، عن ابن محيريز، عن أبي محذورة، قال: ألقى علي رسول الله صلى الله عليه وسلم التأذين هو بنفسه، فقال: " قل: الله أكبر الله أكبر، الله أكبر الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدا رسول الله، أشهد أن محمدا رسول الله - مرتين مرتين - قال: ثم ارجع، فمد من صوتك أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدا رسول الله، أشهد أن محمدا رسول الله، حي على الصلاة، حي على الصلاة، حي على الفلاح، حي على الفلاح، الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله "

سنن ابن ماجه (1/ 234)
708 - حدثنا محمد بن بشار ومحمد بن يحيى، قالا: حدثنا أبو عاصم قال: أنبأنا ابن جريج قال: أخبرني عبد العزيز بن عبد الملك بن أبي محذورة، عن عبد الله بن محيريز، وكان يتيما في حجر أبي محذورة بن معير، حين جهزه إلى الشام، فقلت لأبي محذورة: أي عم إني خارج إلى الشام، وإني أسأل عن تأذينك، فأخبرني أن أبا محذورة قال: خرجت في نفر، فكنا ببعض الطريق، فأذن مؤذن رسول الله صلى الله عليه وسلم بالصلاة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسمعنا صوت المؤذن ونحن عنه متنكبون، فصرخنا نحكيه، نهزأ به، فسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأرسل إلينا قوما، فأقعدونا بين يديه، فقال أيكم الذي سمعت صوته قد ارتفع؟ فأشار إلي القوم كلهم، وصدقوا، فأرسل كلهم وحبسني، وقال لي: قم فأذن فقمت ولا شيء أكره إلي من رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا مما يأمرني به. فقمت بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فألقى علي رسول الله التأذين هو بنفسه، فقال " قل: الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدا رسول الله، أشهد أن محمدا رسول الله . ثم قال لي ارفع من صوتك، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدا رسول الله، أشهد أن محمدا رسول الله، حي على الصلاة، حي على الصلاة، حي على الفلاح، حي على الفلاح، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله ثم دعاني حين قضيت التأذين، فأعطاني صرة فيها شيء من فضة، ثم وضع يده على ناصية أبي محذورة، ثم أمرها على وجهه، ثم على ثدييه، ثم على كبده، ثم بلغت يد رسول الله صلى الله عليه وسلم سرة أبي محذورة، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بارك الله لك، وبارك عليك " فقلت: يا رسول الله أمرتني بالتأذين بمكة؟ قال نعم، قد أمرتك فذهب كل شيء كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم من كراهية، وعاد ذلك كله محبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فقدمت على عتاب بن أسيد، عامل رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة، فأذنت معه بالصلاة، عن أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: وأخبرني ذلك من أدرك أبا محذورة، على ما أخبرني عبد الله بن محيريز

المعجم الكبير للطبراني (7/ 172)
6731 - حدثنا محمد بن صالح بن الوليد النرسي، ثنا محمد بن المثنى أبو موسى، ثنا أبو عاصم الضحاك بن مخلد، ثنا ابن جريج، حدثني عبد العزيز بن عبد الملك بن أبي محذورة، أن عبد الله بن محيريز، حدثه وكان يتيما في حجر أبي محذورة فجهزه إلى الشام قال: فقلت لأبي محذورة: إني خارج إلى الشام، فأخشى أن أسأل عن تأذينك، فأخبرني أن أبا محذورة أخبره قال: خرجت في نفر , وكنا ببعض الطريق، فأذن مؤذن رسول الله صلى الله عليه وسلم بالصلاة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسمعنا صوت المؤذن ونحن عنده، فصرخنا نحكيه ليسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم الصوت، فأرسل إلينا، فوقفنا بين يديه , فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أيكم الذي سمعت صوته قد ارتفع؟ فأشار القوم كلهم إلي , وصدقوا، فأرسلهم كلهم وحبسني، قال: فقم فأذن بالصلاة فقمت، ولا شيء أكره إلي من رسول الله صلى الله عليه وسلم , ولا مما يأمرني به، فقمت بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فألقى علي رسول الله صلى الله عليه وسلم التأذين هو بنفسه، فقال: قل: الله أكبر , الله أكبر، الله أكبر , الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدا رسول الله , أشهد أن محمدا رسول الله ، ثم قال لي: " ارجع فمد من صوتك، فقل: أشهد أن لا إله إلا الله , أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدا رسول الله أشهد أن محمدا رسول الله، حي على الصلاة حي على الصلاة، حي على الفلاح حي على الفلاح، الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله " ثم دعاني حين قضيت التأذين، فأعطاني صرة فيها شيء من فضة، ثم وضع يده على ناصية أبي محذورة، ثم أمرها على وجهه من بين يديه، ثم على كبده، ثم بلغت يد رسول الله صلى الله عليه وسلم صرة أبي محذورة، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بارك الله فيك، وبارك عليك قلت: يا رسول الله، مرني بالتأذين بمكة، قال: قد فعلت وذهب كل شيء كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم في قلبي من كراهية، وعاد ذلك كله محبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فقدمت على عتاب بن أسيد عامل رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأذنت معه بالصلاة عن أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم