الموسوعة الحديثية


- أشدُّ الحزنِ النِّساءُ يعني حزنَ النِّساءِ وأبعدُ اللِّقاءِ الموتُ وأشدُّ منهُما الحاجةُ إلى النَّاسِ.
خلاصة حكم المحدث : لا يصح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 2/502
التخريج : أخرجه الخطيب البغدادي في ((تاريخ بغداد)) (15/ 150)، والرافعي في ((التدوين في أخبار قزوين)) (4/ 106) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: نكاح - عشرة النساء نكاح - مداراة النساء جنائز وموت - الأمل والأجل نكاح - حسن العشرة بين الأزواج
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


[العلل المتناهية في الأحاديث الواهية] (2/ 10)
: ‌‌كتاب الصدقة. حديث في صعوبة الحاجة إلى الناس ". 827-أخبرنا أبو منصور القزاز قال نا أبو بكر بن ثابت قال أخبرنا محمد بن أحمد بن رزق قال حدثني أبو عبد الله مكي بن بندار قال نا أبو الحسن محمد بن زنجويه قال نا أحمد بن إبراهيم بن المثنى قال نا أبو جعفر أحمد بن عبد الله بن زياد قال نا أبو داؤد عبد الله بن ضرار بن عمرو عن أبيه عن يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "‌أشد ‌الحزن ‌النساء يعني حزن ‌النساء وأبعد اللقاء الموت وأشد منهما الحاجة إلى الناس".

تاريخ بغداد (15/ 150 ت بشار)
: أخبرنا محمد بن أحمد بن رزق قال: حدثني أبو عبد الله مكي بن بندار بن مكي بن عاصم الزنجاني قال: حدثنا أبو الحسن محمد بن زنجويه بن علي المعني بقزوين قال: حدثنا أبو الفضل أحمد بن إبراهيم بن المثنى التميمي بقزوين قال: حدثنا أبو جعفر أحمد بن عبد الله بن زياد قال: حدثنا أبو داود عبد الله بن ضرار بن عمرو، عن أبيه، عن يزيد الرقاشي، عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌أشد ‌الحزن ‌النساء، وأبعد اللقاء الموت، وأشد منهما الحاجة إلى الناس.

[التدوين في أخبار قزوين] (4/ 106)
: بن بندار بن مكي بن عاصم أبو عبد الله الزنجاني حدث عن أبي أسامة بن سعيد الرازي ومحمد بن زنجويه القزويني وبها سمع منه وروى عنه أبو الحسن الدارقطني وغيره وقال أبو بكر الخطيب الحافظ في التاريخ ثنا أبو الحسن بن رزقويه ثنا مكي بن بندار بن مكي ثنا أبو الحسن محمد بن زنجويه بن علي بقزوين ثنا أبو الفضل أحمد بن إبراهيم بن المثنى بقزوين ثنا أحمد بن عبد الله بن زياد ثنا عبد الله بن ضرار بن عمرو عن أبيه عن يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك قال قال: رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "أنشد ‌الحزن النساء وأبعد ‌اللقاء ‌الموت وأشد منهما الحاجة إلى الناس".