الموسوعة الحديثية


- أمرَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ عبدَ اللَّهِ بنَ حُذافةَ فَنادى في أيَّامِ التَّشريقِ: ألا إنَّ هذِهِ أيَّامُ عيدٍ وأَكْلٍ وشربٍ وذِكْرٍ فلا يصومَنَّ إلَّا مُحصرٌ أو مُتمتِّعٌ لم يجِد هديًا، ولم يَصُم في أيَّامِ الحجِّ المتتابعةِ فليَصمهنَّ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : رجل من الصحابة | المحدث : العيني | المصدر : نخب الافكار الصفحة أو الرقم : 10/190
التخريج : أخرجه أحمد (21950)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (2893)، والطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (4116) واللفظ لهم جميعا.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر صيام - صيام أيام التشريق عيدين - الأكل يوم النحر صيام - تخصيص يوم أو شهر بعينه بالصيام صيام - صيام التطوع
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (36/ 281 ط الرسالة)
: 21950 - حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن الزهري، عن مسعود بن الحكم الأنصاري، عن رجل، من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال: أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم عبد الله بن حذافة السهمي أن ‌يركب ‌راحلته أيام منى، فيصيح في الناس: " لا يصومن أحد، فإنها أيام أكل وشرب " قال: " فلقد رأيته على راحلته ينادي بذلك "

السنن الكبرى - النسائي - ط الرسالة (3/ 245)
: 2893 - أخبرنا محمد بن رافع النيسابوري، قال: حدثنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا معمر، عن الزهري، عن مسعود بن الحكم، عن رجل، من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال: " أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم عبد الله بن ‌حذافة ‌أن ‌يركب ‌راحلته أيام منى فيصيح في الناس: لا يصم أحد فإنها أيام أكل وشرب " قال: ولقد رأيته على راحلته ينادي بذلك

شرح معاني الآثار (2/ 246)
: 4116 - حدثنا أبو بكرة ، قال: ثنا حسين بن مهدي ، قال: ثنا عبد الرزاق ، قال: أنا معمر ، عن الزهري ، عن مسعود بن الحكم الأنصاري ، عن رجل ، من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال: أمر النبي صلى الله عليه وسلم عبد الله بن ‌حذافة ‌أن ‌يركب ‌راحلته أيام منى ، فيصيح في الناس: ألا لا يصومن أحد ، فإنها أيام أكل وشرب ، قال: فلقد رأيته على راحلته ينادي بذلك قالوا: فلما ثبت بهذه الآثار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم النهي عن صيام أيام التشريق ، وكان نهيه عن ذلك بمنى والحجاج مقيمون بها ، وفيهم المتمتعون والقارنون ، ولم يستثن منهم متمتعا ولا قارنا ، دخل المتمتعون والقارنون في ذلك النهي أيضا. فإن قال قائل: فلم صار هذا أولى مما رويتم في أول هذا الباب؟ قيل له: من قبل صحة ما جاء في هذا ، وتواتر الآثار به وفساد ما جاء في الفصل الأول