الموسوعة الحديثية


- ألا أنبِّئُكُم بِخيرِ أعمالِكُم وأَرضاها عندَ مليكِكُم، وأرفعِها في درجاتِكُم ، وخيرٍ لَكُم من إعطاءِ الذَّهبِ والورِقِ، ومِن أن تلقوا عدوَّكُم فتَضرِبوا أعناقَهُم، ويَضرِبوا أعناقَكُم ؟ قالوا: وما ذاكَ يا رسولَ اللَّهِ ؟ قالَ: ذِكْرُ اللَّهِ. وقالَ مُعاذُ بنُ جَبلٍ: ما عَمِلَ امرؤ بعَمَلٍ أَنْجى له مِن عذابِ اللهِ عز وجل، مِن ذِكرِ اللهِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه الصفحة أو الرقم : 3072
التخريج : أخرجه الترمذي (3377)، وأحمد (27525)، وأبو نعيم في ((الحلية)) (2/ 11) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: إسلام - أفضل أعمال الإسلام أدعية وأذكار - فضل الذكر جنة - درجات الجنة رقائق وزهد - الوصايا النافعة علم - حسن السؤال ونصح العالم
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن الترمذي ت شاكر (5/ 459)
3377 - حدثنا الحسين بن حريث قال: حدثنا الفضل بن موسى، عن عبد الله بن سعيد هو ابن أبي هند، عن زياد، مولى ابن عياش عن أبي بحرية، عن أبي الدرداء، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ألا أنبئكم بخير أعمالكم، وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم وخير لكم من إنفاق الذهب والورق، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم؟ قالوا: بلى. قال: ذكر الله تعالى قال معاذ بن جبل: ما شيء أنجى من عذاب الله من ذكر الله وقد روى بعضهم هذا الحديث عن عبد الله بن سعيد، مثل هذا بهذا الإسناد، وروى بعضهم عنه فأرسله

مسند أحمد (45/ 515)
27525 - حدثنا حجاج بن محمد، حدثنا أبو معشر، عن موسى بن عقبة، عن زياد بن أبي زياد، مولى ابن عياش، عن أبي الدرداء، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ألا أخبركم بخير أعمالكم، وأزكاها عند مليككم، وأرفعها لدرجاتكم، وخير لكم من إعطاء الذهب والورق، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا رقابهم ويضربون رقابكم؟ ذكر الله عز وجل

حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (2/ 11)
حدثنا أبو بكر بن مالك، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، ثنا أبي، ثنا يحيى بن سعيد، ومكي، عن عبد الله بن سعيد يعني ابن أبي هند مولى ابن عباس، يعني يزيد بن أبي زياد، عن أبي بحرية، عن أبي الدرداء، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم وأرفعها في درجاتكم وخير لكم من إعطاء الذهب والورق وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم قالوا: وما ذاك ما هو يا رسول الله قال: ذكر الله