الموسوعة الحديثية


- لما أُصيب جعفرٌ رضيَ اللهُ عنهُ أمرني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ قال : تَسَلْبَني ثلاثًا ثم اصنعي ما شئتِ
خلاصة حكم المحدث : مرسل و[فيه] محمد بن طلحة ليس بالقوي
الراوي : أسماء بنت عميس | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي الصفحة أو الرقم : 7/438
التخريج : أخرجه أحمد (27468)، والطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (4546)، والبيهقي (15931) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: عدة - ما يجب تجنبه للحادة عدة - مدة الحداد اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته عدة - إحداد المرأة المسلمة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (45/ 459 ط الرسالة)
((27468- حدثنا أبو كامل ويزيد بن هارون وعفان، قالوا: حدثنا محمد بن طلحة- قال يزيد في حديثه: حدثنا الحكم، وقال عفان في حديثه: سمعت الحكم بن عتيبة- عن عبد الله بن شداد، عن أسماء بنت عميس، قالت: لما أصيب جعفر أتانا النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: (( تسلبي ثلاثا, ثم اصنعي ما شئت)). قال عبد الله: وحدثنا محمد بن بكار، قال: حدثنا محمد بن طلحة مثله)).

[شرح معاني الآثار] (3/ 74)
4542- حدثنا ابن مرزوق، قال: ثنا حبان بن هلال، ح. 4543- وحدثنا أبو بكرة، أيضا قال: ثنا حبان، ح. 4544- وحدثنا فهد، قال: ثنا أحمد بن يونس، ح. 4545- وحدثنا ابن أبي داود، قال: ثنا جبارة بن المغلس، ح. 4546- وحدثنا ربيع المؤذن، وسليمان بن شعيب، قالا: ثنا أسد، قالوا: ثنا محمد بن طلحة، عن الحكم بن عتيبة، عن عبد الله بن شداد، عن أسماء بنت عميس، قالت: ((لما أصيب جعفر، أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم تسكني ثلاثا، ثم اصنعي ما شئت)). ففي هذا الحديث أن الإحداد لم يكن على المعتدة في كل عدتها، وإنما كان في وقت منها خاص، ثم نسخ ذلك وأمرت بأن تحد عليه أربعة أشهر وعشرا.

السنن الكبرى للبيهقي- دائرة المعارف (7/ 438)
15931- فأما الحديث الذى أخبرنا أبو عثمان: سعيد بن محمد بن محمد بن عبدان النيسابورى حدثنا أبو العباس: محمد بن يعقوب حدثنا العباس الدورى حدثنا مالك بن إسماعيل حدثنا محمد بن طلحة عن الحكم بن عتيبة عن عبد الله بن شداد بن الهاد عن أسماء بنت عميس قالت: لما أصيب جعفر رضى الله عنه أمرنى رسول الله-صلى الله عليه وسلم- قال:(( تسلبى ثلاثا ثم اصنعى ما شئت )). فلم يثبت سماع عبد الله من أسماء وقد قيل فيه عن أسماء فهو مرسل ومحمد بن طلحة ليس بالقوى والأحاديث قبله أثبت فالمصير إليها أولى وبالله التوفيق.