الموسوعة الحديثية


- إنَّ لي حَوضًا ما بيْنَ أيْلةَ إلى صَنعاءَ عَرضُه كطولِه، فيه مِيزابانِ يَنثَعِبانِ مِن الجنَّةِ مِن وَرِقٍ، والآخَرُ مِن ذَهبٍ أحلى مِن العَسلِ، وأبردُ مِن الثَّلجِ، وأبيَضُ مِن اللَّبنِ، مَن شَرِبَ منه لم يَظمَأْ حتى يَدخُلَ الجنَّةَ، فيه أباريقُ عَددَ نُجومِ السَّماءِ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره
الراوي : أبو برزة الأسلمي نضلة بن عبيد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 19804
التخريج : أخرجه أحمد (19804) واللفظ له، والبزار (3849)، وابن حبان (6458)
التصنيف الموضوعي: أنبياء - خصائص وفضائل جنة - صفة الجنة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات قيامة - الحوض فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (33/ 41)
19804- [حدثنا أبو سعيد، حدثنا شداد أبو طلحة، قال: حدثنا جابر بن عمرو أبو الوازع، عن أبي برزة] وسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( إن لي حوضا ما بين أيلة إلى صنعاء عرضه كطوله، فيه ميزابان ينثعبان من الجنة من ورق، والآخر من ذهب أحلى من العسل، وأبرد من الثلج، وأبيض من اللبن. من شرب منه لم يظمأ حتى يدخل الجنة فيه أباريق عدد نجوم السماء))

[مسند البزار - البحر الزخار] (9/ 297)
3849- حدثنا محمد بن معمر، قال: نا روح بن أسلم، والحجاج بن نصير، قالا: نا أبو طلحة وهو شداد بن سعيد، عن أبي الوازع، عن أبي برزة، رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((: ((إن لي حوضا ما بين أيلة وصنعاء عرضه كطوله يثعب فيه ميزابان من الجنة أحدهما من ورق والآخر من ذهب وهو أبيض من اللبن وأحلى من العسل وأبرد من الثلج فيه آنية عدد نجوم السماء من شرب منه شربة لم يظمأ حتى يدخل الجنة)) قال روح في حديثه: وزاد شداد بن سعيد، عن أيوب، عن أبي الوازع، عن أبي برزة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: ((تنزو في أيدي المؤمنين))

صحيح ابن حبان (14/ 371)
6458- أخبرنا أحمد بن محمد بن الحسن، حدثنا أحمد بن منصور، زاج، حدثنا النضر بن شميل، حدثنا شداد بن سعيد، قال: سمعت أبا الوازع جابر بن عمرو أنه سمع أبا برزة، يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ما بين ناحيتي حوضي كما بين أيلة إلى صنعاء مسيرة شهر، عرضه كطوله، فيها مزرابان ينثعبان من الجنة من ورق وذهب، أبيض من اللبن، وأحلى من العسل، وأبرد من الثلج، فيه أباريق عدد نجوم السماء))