الموسوعة الحديثية


- حَدَّثَنا مُعاذُ بنُ عبدِ اللهِ بنِ خُبَيبٍ، عن أبيه، عن عمِّه، قال: كُنَّا في مَجلِسٍ، فطَلَعَ علينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وعلى رَأسِه أثَرُ ماءٍ، فقُلْنا: يا رسولَ اللهِ، نَراكَ طيِّبَ النَّفْسِ، قال: أجَلْ، قال: ثم خاضَ القَومُ في ذِكْرِ الغِنى، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: لا بَأسَ بالغِنى لمَنِ اتَّقى اللهَ، والصِّحَّةُ لمَنِ اتَّقى اللهَ خَيرٌ مِن الغِنى، وطِيبُ النَّفْسِ مِن النِّعَمِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : رجال من الصحابة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 23158
التخريج : أخرجه ابن ماجه (2141)، وأحمد (23158) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الصحة والفراغ رقائق وزهد - القناعة رقائق وزهد - تقوى الله بر وصلة - إكرام النعم وتقييدها بالطاعة رقائق وزهد - الورع والتقوى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 724 )
2141- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا خالد بن مخلد قال: حدثنا عبد الله بن سليمان، عن معاذ بن عبد الله بن خبيب، عن أبيه، عن عمه، قال: كنا في مجلس، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم وعلى رأسه أثر ماء، فقال له بعضنا: نراك اليوم طيب النفس، فقال: ((أجل والحمد لله)) ثم أفاض القوم في ذكر الغنى، فقال: ((لا بأس بالغنى لمن اتقى، والصحة لمن اتقى خير من الغنى، وطيب النفس من النعيم)).

[مسند أحمد] (38/ 228 ط الرسالة)
((‌23158- حدثنا أبو عامر عبد الملك بن عمرو، حدثنا عبد الله بن سليمان، مديني، حدثنا معاذ بن عبد الله بن خبيب، عن أبيه، عن عمه قال: كنا في مجلس، فطلع علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى رأسه أثر ماء، فقلنا: يا رسول الله، نراك طيب النفس! قال: (( أجل)) قال: ثم خاض القوم في ذكر الغنى، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( لا بأس بالغنى لمن اتقى الله، والصحة لمن اتقى الله خير من الغنى، وطيب النفس من النعم)).