الموسوعة الحديثية


- من أحدث في الإسلامِ حدَثًا فعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والنَّاسِ أجمعين، لا يُقبَلُ منه صرفٌ ولا عدلٌ، فقيل : يا رسولَ اللهِ، فما الحدَثُ ؟ قال صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : من قتل نفسًا بغيرِ نفسٍ، أو امتثل مُثلةً بغيرِ قِوَدٍ، أو ابتدع بِدعةً بغيرِ سُنَّةِ، قال : والعَدلُ : الفِديةُ، والصَّرفُ : التَّوبةُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن، لكنه مرسل أو معضل
الراوي : أمية بن يزيد الشامي القرشي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : المطالب العالية الصفحة أو الرقم : 3/291
التخريج : أخرجه إسحق بن راهويه في ((المسند)) (397)
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - ما جاء في أصحاب البدع اعتصام بالسنة - ما يكره من التعمق والغلو والبدع اعتصام بالسنة - مجانبة أهل الأهواء ديات وقصاص - تحريم القتل جهاد - النهي عن المثلة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند إسحاق بن راهويه] (1/ 377)
: ‌397 - أخبرنا جرير، نا عمرو بن قيس الملائي، عن أمية بن يزيد الشامي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أحدث في الإسلام حدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه يوم القيامة صرف ولا عدل قيل: يا رسول الله فما الحدث؟ قال: من قتل نفسا بغير نفس، أو امتثل مثلة بغير قود، أو ابتدع بدعة بغير سنة ، قال: والعدل الفدية، والصرف التوبة.