الموسوعة الحديثية


- طَرَقَتْني الحَيْضةُ من اللَّيلِ، وأنا إلى جَنْبِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فتَأخَّرتُ، فقال: ما لكِ أنُفِستِ؟ قالت: لا، ولكنِّي حِضتُ، قال: فشُدِّي عليكِ إزارَكِ، ثم عُودي.
خلاصة حكم المحدث : حسن لغيره
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 24364
التخريج : أخرجه أحمد (24364) واللفظ له، ومالك (1/58)
التصنيف الموضوعي: حيض - الاضطجاع مع الحائض في ثوب واحد حيض - اتخاذ ثوب للحيض حيض - طهارة بدن الحائض
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (40/ 427)
24364- حدثنا حسن بن موسى قال: حدثنا ابن لهيعة، حدثنا يزيد بن أبي حبيب، عن موسى بن سعيد بن زيد بن ثابت، عن خبيب بن عبد الله بن الزبير، عن عائشة، زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: طرقتني الحيضة من الليل، وأنا إلى جنب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فتأخرت، فقال: (( ما لك أنفست)) قالت: لا، ولكني حضت، قال: (( فشدي عليك إزارك ثم عودي))

موطأ مالك ت عبد الباقي (1/ 58)
94- وحدثني عن مالك، عن ربيعة بن أبي عبد الرحمن أن عائشة، زوج النبي صلى الله عليه وسلم، كانت مضطجعة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثوب واحد. وأنها قد وثبت وثبة شديدة، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ما لك؟ لعلك نفست))، يعني الحيضة. فقالت: نعم، قال: ((شدي على نفسك إزارك ثم عودي إلى مضجعك))