الموسوعة الحديثية


- دخَل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأنا نائمةٌ فضرَبني بمجسَّةٍ معه، فقُلْتُ: إيشٍ المجسَّةُ؟ قال: السَّعَفُ الأبيضُ، فقال: هذه الفِتَنُ العِظَامُ، قُلْتُ: يَهلِكُ الصَّالحونَ؟ قال: نَعَم، ثمَّ يُنجِّي اللهُ الَّذين آمَنوا.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أسيد بن زيد الجمال قال ابن معين كذاب
الراوي : زينب أم المؤمنين | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 1/28
التخريج : أخرجه الطبراني (143) (24/ 55) واللفظ له، والبخاري (3346)، ومسلم (2880)، والترمذي (2187) بمعناه.
التصنيف الموضوعي: إيمان - فضل الإيمان فتن - ظهور الفتن فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات مظالم - آثار المعاصي والمظالم على العبد
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (1/ 28)
: حدثنا القاسم بن محمد النهمي حدثنا أسيد بن الجمال قال: حدثنا قيس بن الربيع عن أبي المقدام عن عدي عن أم قيس ابنة محصن، قالت: دخلت على زينب بنت جحش ووجهها محمر ، قالت: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا نائمة فضربني بمخشة معه ، فقلت: إيش المخشة؟ قالت: ‌السعف ‌الأبيض ، فقال: هذه الفتن العظام قلت: يهلك الصالحون؟ قال: نعم ، ثم ينجي الله الذين آمنوا

 [المعجم الكبير – للطبراني] (24/ 55)
: 143 - حدثنا فضيل بن محمد الملطي، ثنا أبو نعيم، ثنا قيس بن الربيع، عن أبي المقدام ثابت بن هرمز، عن عدي بن دينار، عن أم قيس بنت محصن، قالت: دخلت على زينب بنت جحش ووجهها محمر، فقلت: ما شأنك؟ فقالت: دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌وأنا ‌نائمة، ‌فضربني ‌بمجسة ‌معه - فقلت: إيش المجسة؟ قالت: السعف الأبيض - فقال: هذا والله أوان نزلت الفتن العظام قالت: فقلت: يا رسول الله، أنهلك وفينا الصالحون؟ قال: نعم، ثم ينجى الذين اتقوا

[صحيح البخاري] (4/ 138)
: 3346 - حدثنا يحيى بن بكير، حدثنا الليث، عن عقيل، عن ابن شهاب، عن عروة بن الزبير، أن زينب بنت أبي سلمة، حدثته عن أم حبيبة بنت أبي سفيان، عن زينب بنت جحش، رضي الله عنهن أن النبي صلى الله عليه وسلم، دخل عليها فزعا يقول: لا إله إلا الله، ويل للعرب من شر قد اقترب، ‌فتح ‌اليوم ‌من ‌ردم ‌يأجوج ‌ومأجوج مثل هذه وحلق بإصبعه الإبهام والتي تليها، قالت زينب بنت جحش فقلت يا رسول الله: أنهلك وفينا الصالحون؟ قال: نعم إذا كثر الخبث

[صحيح مسلم] (4/ 2207 )
: 1 - (2880) حدثنا عمرو الناقد، حدثنا سفيان بن عيينة، عن الزهري، عن عروة، عن زينب بنت أم سلمة، عن أم حبيبة، عن زينب بنت جحش، أن النبي صلى الله عليه وسلم استيقظ من نومه وهو يقول: لا إله إلا الله ويل للعرب من شر قد اقترب، ‌فتح ‌اليوم ‌من ‌ردم ‌يأجوج ‌ومأجوج مثل هذه وعقد سفيان بيده عشرة، قلت: يا رسول الله أنهلك وفينا الصالحون؟ قال: نعم، إذا كثر الخبث

سنن الترمذي (4/ 480)
: 2187 - حدثنا سعيد بن عبد الرحمن المخزومي، وأبو بكر بن نافع وغير واحد، قالوا: حدثنا سفيان بن عيينة، عن الزهري، عن عروة بن الزبير، عن زينب بنت أبي سلمة، عن حبيبة، عن أم حبيبة، عن زينب بنت جحش قالت: استيقظ رسول الله صلى الله عليه وسلم من نوم محمرا وجهه وهو يقول: لا إله إلا الله _ يرددها ثلاث مرات _ ويل للعرب من شر قد اقترب، ‌فتح ‌اليوم ‌من ‌ردم ‌يأجوج ‌ومأجوج مثل هذه وعقد عشرا، قالت زينب: قلت: يا رسول الله، أفنهلك وفينا الصالحون؟ قال: نعم، إذا كثر الخبث: هذا حديث حسن صحيح وقد جود سفيان هذا الحديث هكذا روى الحميدي، وعلي بن المديني، وغير واحد من الحفاظ، عن سفيان بن عيينة نحو هذا وقال الحميدي: قال سفيان بن عيينة: حفظت من الزهري في هذا الحديث أربع نسوة: زينب بنت أبي سلمة، عن حبيبة، وهما ربيبتا النبي صلى الله عليه وسلم، عن أم حبيبة، عن زينب بنت جحش زوجي النبي صلى الله عليه وسلم وهكذا روى معمر، وغيره هذا الحديث، عن الزهري، ولم يذكروا فيه عن حبيبة، وقد روى بعض أصحاب ابن عيينة هذا الحديث، عن ابن عيينة ولم يذكروا فيه عن أم حبيبة