الموسوعة الحديثية


- أولُ من أشفعُ له من أمتي أهلُ بيتي ثمَّ الأقربَ فالأقربَ ثمَّ الأنصارِ ثمَّ من آمنَ بي واتبعَني من اليمنِ ثمَّ سائرِ العربِ ثمَّ الأعاجمِ ومن أشفعُ له أوَّلًا أفضلُ
خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث ليث عن مجاهد تفرد به حفص بن أبي داود عنه
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الدارقطني | المصدر : أوهام الجمع والتفريق الصفحة أو الرقم : 2/48
التخريج : أخرجه الطبراني (12/421) (13550) باختلاف يسير، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/382)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (3/250)
التصنيف الموضوعي: قيامة - الشفاعة مناقب وفضائل - فضائل الأنصار مناقب وفضائل - فضائل اليمن وأهل اليمن مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - أهل البيت صلوات الله عليهم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (12/ 421)
: 13550 - حدثنا الحسين بن إسحاق التستري، ثنا أبو الربيع الزهراني، ثنا حفص بن أبي داود، عن ليث بن أبي سليم، عن مجاهد، عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أول من أشفع له يوم القيامة أهل بيتي، ثم الأقرب فالأقرب من قريش، ثم الأنصار، ثم من آمن بي، واتبعني من اليمن، ثم سائر العرب، ثم الأعاجم، وأول من أشفع له أولو الفضل

الكامل في الضعفاء (2/ 382)
ثنا عبد الله بن محمد ثنا أبو الربيع ثنا حفص بن أبي داود عن ليث عن مجاهد عن بن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم أول من أشفع له من أمتي أهل بيتي ثم الأقرب فالأقرب ثم الأنصار ثم من آمن بي واتبعني من اليمن ثم سائر العرب ثم الأعاجم ومن أشفع له أولا أفضل قال الشيخ وهذان الحديثان عن الليث لا يرويهما عنه غير حفص

الموضوعات لابن الجوزي (3/ 250)
حدثنا حفص بن أبي داود عن ليث عن مجاهد عن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أول من أشفع له من أمتي أهل بيتي، ثم الأقرب فالأقرب، ثم الأنصار، ثم من آمن بي واتبعني من اليمن، ثم سائر العرب، ثم الاعاجم، ومن أشفع له أو لا أفضل ". قال الدارقطني: تفرد به حفص عن ليث.