الموسوعة الحديثية


- مَن بلغ بسَهمٍ؛ فهوَ لهُ درجةٌ في الجنَّةِ. فبلغَتُ يومَئذٍ ستَّةَ عَشرَ سَهمًا.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عمرو بن عبسة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترغيب الصفحة أو الرقم : 1284
التخريج : أخرجه أبو داود (3965)، والنسائي (3143)، وأحمد (17022) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: جنة - درجات الجنة جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - فضل الجهاد جهاد - فضل الرمي والأمر به جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 53 ط مع عون المعبود)
3965- حدثنا محمد بن المثنى، قال نا معاذ بن هشام، قال حدثني أبي، عن قتادة، عن سالم بن أبي الجعد، عن معدان بن أبي طلحة اليعمري، عن أبي نجيح السلمي قال: ((حاصرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بقصر الطائف قال معاذ: سمعت أبي يقول: بقصر الطائف بحصن الطائف كل ذلك فسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من بلغ بسهم في سبيل الله فله درجة)) وساق الحديث، وسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: أيما رجل مسلم أعتق رجلا مسلما، فإن الله جاعل وقاء كل عظم من عظامه عظما من عظام محرره من النار، وأيما امرأة أعتقت امرأة مسلمة، فإن الله جاعل وقاء كل عظم من عظامها عظما من عظام محررها من النار يوم القيامة

[سنن النسائي] (6/ 52)
((‌3143- أخبرنا محمد بن عبد الأعلى قال: حدثنا خالد قال: حدثنا هشام قال: حدثنا قتادة، عن سالم بن أبي الجعد، عن معدان بن أبي طلحة عن أبي نجيح السلمي قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من بلغ بسهم في سبيل الله، فهو له درجة في الجنة)). فبلغت يومئذ ستة عشر سهما. قال: وسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من رمى بسهم في سبيل الله فهو عدل محرر))

[مسند أحمد] (28/ 246 ط الرسالة)
((17022- حدثنا روح، قال: حدثنا هشام بن أبي عبد الله، عن قتادة، عن سالم بن أبي الجعد، عن معدان بن أبي طلحة، عن أبي نجيح السلمي قال: حاصرنا مع نبي الله صلى الله عليه وسلم حصن الطائف، فسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( من بلغ بسهم فله درجة في الجنة))، قال: فبلغت يومئذ ستة عشر سهما، فسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( من رمى بسهم في سبيل الله عز وجل فهو عدل محرر، ومن شاب شيبة في سبيل الله كانت له نورا يوم القيامة، وأيما رجل مسلم أعتق رجلا مسلما فإن الله عز وجل جاعل وفاء كل عظم من عظامه عظما من عظام محرره من النار، وأيما امرأة مسلمة أعتقت امرأة مسلمة، فإن الله عز وجل جاعل وفاء كل عظم من عظامها عظما من عظام محررها من النار))