الموسوعة الحديثية


- إنَّ للهِ ضنائنَ مِن خَلْقِه يُحْيِيهم في عافيةٍ وإذا توفَّاهم إلى جنَّتِه أولئكَ الَّذينَ تمُرُّ عليهم الفِتَنُ كقِطَعِ اللَّيلِ المُظلِمِ وهم فيها في عافيةٍ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن نافع إلا مسلم بن عبد الله الحمصي تفرد به إسماعيل بن عياش
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 6/265
التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((الأولياء)) (2)، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (4/152)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (1/6) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - إذا أحب الله عبدا رقائق وزهد - سعة رحمة الله رقائق وزهد - لطف الله تعالى بالمعمر وما يتصل بذلك طب - فضل العافية أشراط الساعة - موقف المؤمن من الفتن قبل الساعة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الأولياء لابن أبي الدنيا (ص9)
: ‌2 - حدثنا عبد الله نا الحكم بن موسى، نا إسماعيل بن عياش، ذكر مسلم بن عبد الله، عن نافع، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لله ضنائن من عباده يغذوهم في رحمته، ويحييهم في عافيته، وإذا توفاهم توفاهم إلى جنته، أولئك الذين تمر عليهم الفتن كقطع الليل المظلم وهم منها في عافية ".

[الضعفاء الكبير للعقيلي] (4/ 152)
: حدثنا محمد بن عبدوس بن كامل، حدثنا الحكم بن موسى، حدثنا إسماعيل بن عياش، عن مسلم بن عبد الله، عن نافع، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال: إن ‌لله عز وجل ، ‌ضنائن ‌من ‌خلقه يغذوهم في رحمته ، ويحييهم في عافيته ، وإذا توفاهم توفاهم إلى جنته ، أولئك الذين يمر عليهم الفتن كقطع الليل المظلم ، وهم فيها في عافية . والرواية في هذا الباب فيها لين.

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (1/ 6)
: حدثنا القاضي أبو أحمد محمد بن أحمد بن إبراهيم حدثنا محمد بن القاسم بن الحجاج حدثنا الحكم بن موسى حدثنا إسماعيل بن عياش حدثنى مسلم بن عبيد الله نافع عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم. أنه قال: إن لله عز وجل ضنائن من عباده يغذيهم في رحمته ويحييهم في عافيته إذا توفاهم إلى جنته أولئك الذين تمر عليهم الفتن ‌كقطع ‌الليل ‌المظلم وهم منها في عافية.