الموسوعة الحديثية


- سِتٌّ مِن أشراطِ الساعةِ، [مَوتي، وفَتحُ بَيتِ المَقدِسِ، ومَوتٌ يَأخُذُ في النَّاسِ كقُعاصِ الغَنمِ، وفِتنةٌ يَدخُلُ حَرْبُها بَيتَ كلِّ مُسلِمٍ، وأنْ يُعطى الرَّجُلُ ألْفَ دينارٍ فيَتسَخَّطَها، وأنْ تَغدِرَ الرُّومُ فيَسيرونَ في ثَمانينَ بَنْدًا، تحت كلِّ بَنْدٍ اثنا عَشَرَ ألْفًا.]
خلاصة حكم المحدث : إنما هو: عن عوف بن مالك.
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الإمام أحمد | المصدر : المنتخب من العلل للخلال الصفحة أو الرقم : 247
التخريج : أخرجه أحمد (21992)، وابن أبي شيبة (38538)، والطبراني (20/ 122)، (244) جميعهم بلفظه تاما.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات

أصول الحديث:


العلل لأبي بكر الخلال (انتخاب ابن قدامة المقدسي ط الراية)
(ص: 296) 195- قال : وحدثني أبو عبد الله : حدثنا وكيع : حدثنا النهاس بن قهم -قال أبو عبد الله : بصري كان يقص ، كنيته : أبو الخطاب- : حدثني شداد أبو عمار ، عن معاذ بن جبل ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "ست من أشراط الساعة ...." -فذكر الحديث. قال أبو عبد الله : إنما هو : عن عوف بن مالك.

مسند أحمد مخرجا (36/ 318)
21992 - حدثنا وكيع، عن النهاس بن قهم، حدثني شداد أبو عمار، عن معاذ بن جبل، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ست من أشراط الساعة: موتي، وفتح بيت المقدس، وموت يأخذ في الناس كقعاص الغنم، وفتنة يدخل حربها بيت كل مسلم، وأن يعطى الرجل ألف دينار فيتسخطها، وأن تغدر الروم فيسيرون في ثمانين بندا، تحت كل بند اثنا عشر ألفا "

مصنف ابن أبي شيبة (21/ 157)
38538- حدثنا وكيع ، عن النهاس بن قهم ، قال : حدثني شداد أبو عمار ، عن معاذ بن جبل ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ست من أشراط الساعة : موتي وفتح بيت المقدس ، وأن يعطى الرجل ألف دينار فيسخطها , وفتنة يدخل حزنها بيت كل مسلم , وموت يأخذ في الناس كقعاص الغنم ، وأن تغدر الروم فيسيرون باثني عشر ألفا , تحت كل بند اثنا عشر ألفا.

المعجم الكبير للطبراني (معتمد)
(20/ 122) 244 - حدثنا عبيد بن غنام، ثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ثنا وكيع، عن النهاس بن قهم، ثنا شداد أبو عمار، عن معاذ بن جبل، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ست من أشراط الساعة: موتي، وفتح بيت المقدس، وأن يعطى الرجل ألف دينار فيتسخطها، وفتنة تدخل حرها بيت كل مسلم، وموت يأخذ في الناس كقعاص الغنم، وأن نغزو الروم، ويسيرون باثني عشر بندا تحت كل بند اثنا عشر ألفا "