الموسوعة الحديثية


- قُلْتُ يا رسولَ اللهِ أيُّ الذَّنبِ أعظَمُ قال أنْ تجعَلَ للهِ نِدًّا وهو خلَقكَ قُلْتُ ثمَّ أيُّ قال أنْ تقتُلَ ولَدَكَ خشيةَ أنْ يأكُلَ معكَ قُلْتُ ثمَّ أيُّ قال أنْ تُزانيَ حَليلةَ جارِكَ ثمَّ تلا {وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ} [الفرقان: 68]
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن سفيان عن واصل إلا محمد بن كثير وعبد الرحمن بن مهدي
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 3/86
التخريج : أخرجه البخاري (6001)، ومسلم (86) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الفرقان ديات وقصاص - تحريم القتل إيمان - توحيد الألوهية بر وصلة - إكرام الجار وعدم أذيته لعان وتلاعن - تعظيم الزنا والتشديد فيه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (8/ 8)
6001- حدثنا محمد بن كثير: أخبرنا سفيان، عن منصور، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله قال: ((قلت: يا رسول الله، أي الذنب أعظم؟ قال: أن تجعل لله ندا وهو خلقك، ثم قال: أي؟ قال: أن تقتل ولدك خشية أن يأكل معك، قال: ثم أي؟ قال: أن تزاني حليلة جارك، وأنزل الله تصديق قول النبي صلى الله عليه وسلم {والذين لا يدعون مع الله إلها آخر}))

[صحيح مسلم] (1/ 90 )
141- (86) حدثنا عثمان بن أبي شيبة وإسحاق بن إبراهيم. قال إسحاق: أخبرنا جرير. وقال عثمان: حدثنا جرير عن منصور، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الذنب أعظم عند الله؟ قال ((أن تجعل لله ندا وهو خلقك)) قال قلت له: إن ذلك لعظيم. قال قلت: ثم أي؟ قال: ((ثم أن تقتل ولدك مخافة أن يطعم معك)) قال قلت: ثم أي؟ قال ((ثم أن تزاني حليلة جارك))