الموسوعة الحديثية


- خلقَ اللهُ النُّونَ وهيَ الدَّواةُ
خلاصة حكم المحدث : غريب جدا
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن كثير | المصدر : تفسير القرآن العظيم الصفحة أو الرقم : 8/212
التخريج : أخرجه الفريابي في ((القدر)) (18)، والآجري في ((الشريعة)) (179)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (6/269) مطولاً.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة القلم علم - الحث على طلب العلم علم - فضل العلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات خلق - بدء الخلق وعجائبه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


القدر للفريابي (ص39)
: 18 حدثنا أبو مروان هشام بن خالد الأزرق الدمشقي، حدثنا الحسن بن يحيى الخشني، عن أبي عبد الله مولى بني أمية، عن أبي صالح، عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: "أول شيء خلقه الله عز وجل القلم، ثم خلق النون، وهي الدواة، ثم قال له: اكتب، قال: وما أكتب، قال: اكتب ما يكون، وما هو كائن من عمل، أو أثر، أو رزق، أو أجل، فكتب ما يكون، وما هو كائن إلى يوم القيامة، فذلك قوله عز وجل: {ن والقلم وما يسطرون} ، ثم ختم على في القلم فلم ينطق، ولا ينطق إلى يوم القيامة، ثم خلق العقل، فقال: وعزتي لأكملنك فيمن أحببت، ولأنقصنك فيمن أبغضت".

الشريعة للآجري (1/ 513)
: 179 - أخبرنا الفريابي قال: حدثنا أبو مروان هشام بن خالد الدمشقي يعني الأزرق قال: حدثنا الحسن بن يحيى الخشني، عن أبي عبد الله مولى بني أمية، عن أبي صالح، عن أبي هريرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " أول شيء خلق الله القلم، ثم خلق بعده النون، وهي الدواة، ثم قال: اكتب قال: وما أكتب؟ قال: اكتب ما يكون، وما هو كائن من عمل، أو أثر، أو رزق، فكتب ما يكون، وما هو كائن إلى يوم القيامة، فذلك قوله عز وجل: {ن والقلم وما يسطرون} [القلم: 1] ثم ختم على القلم، فلم ينطق، ولا ينطق إلى يوم القيامة "

الكامل في الضعفاء (6/ 269)
1753 - محمد بن وهب بن عطية الدمشقي حدثنا عيسى بن أحمد بن يحيى الصدفي بمصر ثنا الربيع بن سليمان الجيزي ثنا محمد بن وهب الدمشقي ثنا الوليد بن مسلم ثنا مالك بن أنس عن سمي عن أبي صالح عن أبي هريرة قال سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول أول ما خلق الله القلم ثم خلق النون وهي الدواة قال وذلك في قوله تعالى ن والقلم وما يسطرون ثم قال له اكتب قال وما أكتب قال ما كان وما هو كائن من عمل أو أجل أو أثر فجرى القلم بما هو كائن إلى يوم القيامة ثم ختم على في القلم فلم ينطق ولا ينطق إلى يوم القيامة ثم خلق العقل فقال الجبار ما خلقت خلقا أعجب إلى منك وعزتي لأكملنك فيمن أحببت ولأنقصنك ممن أبغضت ثم قال رسول الله صلى الله عليه و سلم فأكمل الناس عقلا أطوعهم لله وأعملهم بطاعته وأنقص الناس عقلا أطوعهم للشيطان وأعملهم بطاعته قال الشيخ وهذا بهذا الإسناد باطل منكر....قال الشيخ ولمحمد بن وهب بن عطية غير حديث منكر ولم أر للمتقدمين فيه كلاما وقد رأيتهم قد تكلموا فيمن هو خير منه