الموسوعة الحديثية


- خَطَبَنَا ابنُ عَبَّاسٍ يَوْمًا بَعْدَ العَصْرِ حتَّى غَرَبَتِ الشَّمْسُ، وَبَدَتِ النُّجُومُ، وَجَعَلَ النَّاسُ يقولونَ: الصَّلَاةَ الصَّلَاةَ، قالَ: فَجَاءَهُ رَجُلٌ مِن بَنِي تَمِيمٍ، لا يَفْتُرُ، وَلَا يَنْثَنِي: الصَّلَاةَ الصَّلَاةَ، فَقالَ ابنُ عَبَّاسٍ: أَتُعَلِّمُنِي بالسُّنَّةِ؟ لا أُمَّ لَكَ، ثُمَّ قالَ: رَأَيْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ جَمع بيْنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ، وَالْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم : 705
التخريج : الجمع بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء أخرجه البخاري (1174) بلفظ مقارب
التصنيف الموضوعي: صلاة - تأخير الصلاة صلاة - وقت صلاة العصر سفر - الجمع بين الصلاة في السفر صلاة - الجمع للمقيم لعذر أو بدون عذر صلاة - جواز الجمع بين الظهر والعصر للحاجة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (2/ 58 ط السلطانية)
1174- حدثنا علي بن عبد الله، قال: حدثنا سفيان، عن عمرو، قال: سمعت أبا الشعثاء جابرا، قال: سمعت ابن عباس رضي الله عنهما، قال: ((صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثمانيا جميعا، وسبعا جميعا))، قلت: يا أبا الشعثاء، أظنه أخر الظهر، وعجل العصر، وعجل العشاء، وأخر المغرب، قال: وأنا أظنه