الموسوعة الحديثية


- دخَلَ عُمَرُ على حَفْصةَ وهي تَبكِي، فقال: ما يُبكِيكِ؟! لعلَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ طلَّقكِ؟ إنَّه قد كان طلَّقكِ، ثمَّ راجَعَكِ مِن أجلي، فايْمُ اللهِ، لئن كان طلَّقكِ، لا كلَّمتُكِ كلمةً أبدًا.
خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 25/272
التخريج : أخرجه ابن حبان (4276) واللفظ له، والطبراني (23/187) (305)
التصنيف الموضوعي: أيمان - الحلف بالله وصفاته وكلماته طلاق - الرجعة طلاق - كراهية الطلاق وبغضه فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أمهات المؤمنين وما يتعلق بهن من أحكام مناقب وفضائل - حفصة بنت عمر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان - الرسالة (10/ 101)
4276 - أخبرنا عبد الله بن أحمد بن موسى، قال: حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير، قال: حدثنا يونس بن بكير، قال: حدثنا الأعمش، عن أبي صالح عن بن عمر قال: دخل عمر على حفصة وهي تبكي، فقال: ما يبكيك؟ لعل رسول الله صلى الله عليه وسلم طلقك؟! إنه قد كان طلقك، ثم راجعك من أجلي، فأيم الله لئن كان طلقك، لا كلمتك كلمة أبدا .

[المعجم الكبير للطبراني] (23/ 187)
: ‌305 - حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني محمد بن عبد الله بن نمير، ثنا يونس بن بكير، ثنا الأعمش، عن أبي صالح، عن ابن عمر، قال: دخل عمر على حفصة وهي تبكي، فقال: ما يبكيك؟ لعل رسول الله صلى الله عليه وسلم طلقك، إن النبي صلى الله عليه وسلم طلقك وراجعك من أجلي، والله لئن كان طلقك لا أكلمك كلمة أبدا