الموسوعة الحديثية


- خيرُ العملِ أن تُفارِق الدنيا و لسانُك رَطبٌ من ذكرِ اللهِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن بسر | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 3282
التخريج : أخرجه الترمذي (3375)، وأحمد (17716) بمعناه، وابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (1356) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى رقائق وزهد - أي الأعمال أفضل رقائق وزهد - القصد والمداومة على العمل رقائق وزهد - حسن الخاتمة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (5/ 457)
3375- حدثنا أبو كريب قال: حدثنا زيد بن حباب، عن معاوية بن صالح، عن عمرو بن قيس، عن عبد الله بن بسر، أن رجلا قال: يا رسول الله إن شرائع الإسلام قد كثرت علي، فأخبرني بشيء أتشبث به، قال: ((لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله)): ((هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه))

[مسند أحمد - قرطبة] (4/ 188)
17716- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا علي بن عياش ثنا حسان بن نوح عن عمرو بن قيس عن عبد الله بن بسر قال: أتى النبي صلى الله عليه و سلم أعرابيان فقال أحدهما من خير الرجال يا محمد قال النبي صلى الله عليه و سلم من طال عمره وحسن عمله وقال الآخر ان شرائع الإسلام قد كثرت علينا فباب نتمسك به جامع قال لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله عز و جل.

[الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم] (3/ 51)
‌1356- حدثنا عبد الوهاب بن نجدة، نا إسماعيل بن عياش، نا عمرو بن قيس السكسكي قال: سمعت عبد الله بن بسر المازني قال: جاء أعرابيان إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال أحدهما: (( يا رسول الله أي الناس خير؟ فقال: ((طوبى لمن طال عمره وحسن عمله)). فقال الآخر: أي العمل خير؟ قال: ((أن تفارق الدنيا ولسانك رطب من ذكر الله عز وجل)). قال: يا رسول الله ويكفيني؟ قال: ((نعم ويفضل عنك))