الموسوعة الحديثية


- في رجلٍ من الأنصارِ شكا إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلم فقال إني أسمعُ منك الحديثَ ولا أحفظُهُ ؟ فقال استعِنْ بيمينِك وأومأ بيدهِ للخطِّ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ليس بالقائم والخليل بن مرة منكر الحديث واختلف فيه عليه
الراوي : أبو هريرة | المحدث : البيهقي | المصدر : المدخل إلى السنن الكبرى الصفحة أو الرقم : 2/392
التخريج : أخرجه الترمذي (2666)، وابن الأعرابي في ((المعجم)) (602)، والخطيب في ((الجامع)) (503) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: علم - كتابة العلم آداب عامة - الخطأ والنسيان رقائق وزهد - الوصايا النافعة علم - حسن السؤال ونصح العالم علم - نسيان العلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (5/ 39)
2666- حدثنا قتيبة قال: حدثنا الليث، عن الخليل بن مرة، عن يحيى بن أبي صالح، عن أبي هريرة، قال: كان رجل من الأنصار يجلس إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فيسمع من النبي صلى الله عليه وسلم الحديث فيعجبه ولا يحفظه، فشكا ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله إني أسمع منك الحديث فيعجبني ولا أحفظه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((استعن بيمينك))، وأومأ بيده للخط وفي الباب عن عبد الله بن عمرو: ((هذا حديث إسناده ليس بذلك القائم)) وسمعت محمد بن إسماعيل، يقول: ((الخليل بن مرة منكر الحديث))

[معجم شيوخ ابن الأعرابي] (1/ 314 ط ابن الجوزي)
‌602- نا محمد بن الجارود، نا محمد بن موسى بصري، وحدثنا بالري، عن الخليل بن مرة، عن يحيى بن أبي صالح، عن أبي هريرة، أن رجلا من الأنصار كان يجلس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فيسمع منه الحديث فيعجبه، ولا يحفظ، فشكى ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، أظنه سقط من كتابي فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((استعن بيدك))، وأوما بيده إلى الخط

[الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع للخطيب البغدادي] (1/ 249)
‌503- أنا أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن داود الرزاز، أنا علي بن أحمد بن علي الوراق، نا الهيثم بن خالد المصيصي، نا داود بن منصور، نا الليث بن سعد، عن الخليل بن مرة، عن يحيى، عن أبي صالح السمان، عن أبي هريرة، قال: كان رجل من الأنصار يجلس إلى النبي صلى الله عليه وسلم، يسمع منه الحديث ويعجبه، ولا يحفظه، فشكا ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، إني أسمع منك الحديث فيعجبني ولا أحفظه، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((استعن بيمينك))، وأومأ إلى الخط قال أبو بكر: ينبغي أن يكتب الحديث بالسواد ثم بالحبر خاصة دون المداد؛ لأن السواد أصبغ الألوان، والحبر أبقاها على مر الدهور والأزمان، وهو آلة ذوي العلم، وعدة أهل المعرفة والفهم