الموسوعة الحديثية


- أحبُّ العبادِ إلى اللهِ أنفعُ الناسِ للناسِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الحميد بن بحر الكوفي يسرق الحديث ويروي عن الثقات ما ليس من حديثهم
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : تذكرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 16
التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (2/69)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (6/348)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - أي المؤمنين خير رقائق وزهد - ما جاء في السعي لقضاء حوائج الخلق رقائق وزهد - ما جاء في فعل الخير بر وصلة - إعانة المسلم على قضاء حوائجه صدقة - الحث على المعروف وإعانة الملهوف وإغاثته
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المجروحين لابن حبان (دار الوعي)
(2/ 69) وروى عن مالك عن عبد الله بن دينار عن ابن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أحب العباد إلى الله أنفع الناس للناس ".أخبرناه محمد بن سعيد العطار بعسقلان قال : حدثنا محمد بن العباس المزني عنه .

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (6/ 348)
: حدثنا عبد الله بن محمد بن جعفر ثنا علي بن رستم ثنا الهيثم بن خالد ثنا موسى بن محمد الموقري ثنا مالك بن عبد الله بن دينار عن ابن عمر قال: قيل يا رسول الله أي العباد أحب إلى الله؟ قال: أنفع الناس للناس، قيل فأي العمل أفضل؟ قال إدخال السرور على قلب المؤمن، قيل وما سرور المؤمن؟ قال إشباع جوعته وتنفيس كربته، وقضاء دينه، ومن مشى مع أخيه في حاجته كان كصيام شهر واعتكافه، ومن مشى مع مظلوم يعينه ثبت الله قدميه يوم تزل الأقدام، ومن كف غضبه ستر الله عورته وإن الخلق السيئ يفسد الأعمال كما يفسد الخل العسل. غريب من حديث مالك لم نكتبه إلا من حديث الهيثم عن الموقري